أقدم مهاجر على وضع حد لحياته شنقا بحبل بلاستيكي بأكادير. الحادث الذي وقع بسطح منزل الأخير بأورير ، جاء بعد ربط عنقه بحبل بلاستكي أحمر بجدار إسمنتي يقل عن طول الضحية بكثير ، خاصة وأن "السترة" لا تتجاوز 8 ياجورات ، وذلك بمقربة من محطة البنزين بمركز أورير . وكان الضحية (58 سنة)، يعاني من عدة مشاكل يفترض أن تكون السبب وراء إقدامه على الإنتحار هذا،ومباشرة بعد وقوع الحادث، هرعت عناصر السلطة المحلية و الدرك الملكي بتغازوت و عناصر الشرطة العلمية الى عين المكان حيث فتحت تحقيقا معمقا في الحادث