اقدم شاب في العشرينيات من عمره ويقطن بدوار تكاديرت بالجماعة القروية سيدي بوسحاب على وضع حد لحياته بطريقة مؤثرة اهتز لها الدوار. وقد اختار الشاب احد المساجد المهجورة ، وذكرت مصادر من الدوار لاكادير 24 أنه يعاني من اضطرابات نفسية ، ودخل اليه في غفلة من الجميع ، ولجأ الى احد الشبابيك الحديدية وصنع مشنقة بواسطة منديل كان معه ، وبعد ذلك استعان بكرسي صعد فوقه دفعه في ما بعد ليصبح بعد لحظات جثة بدون روح وقد استنفر العثور على جثته بعد مرور وقت قصير الاجهزة الامنية والسلطات الملحية التي حضرت على عجل وقامت بانزال الجثة ونقلها الى سيارة نقل الاموات في تجاه مستودع الاموات نت في ماتم فتح تحقيق موسع في الحادث الذي يعتبر الاول من نوعه في الدوار