ظهر مسير صفحة "إبليس تافراوت" أخيرا في العالم الأزرق، و كشف عن حقائق مثيرة في حوار صحفي أجراه معه موقع « تيزبريس ». ولأهمية الحوار نعيد نشره تعميما للفائدة: هل لديكم أي انتماء سياسي ؟ قطعا ، نحن لسنا غطاء لأي لون سياسي معين.. لماذا اخترثم لصفحكم إسم « إبليس » ؟ لكون جميع المستهدفين "إِبَالِيسْنْ".. ما هي الأهداف التي ترمي اليها من خلال صفحة «إبليس تافراوت »؟ نحاول فضح المستور لكي يعرف المواطن التافراوتي و الشارع التيزنيتي حقيقة بعض الشخصيات ب "عاصمة اللوز " . أليست لديكم نية مُبيتة للانتقام وأن ما تنشرونه غير مثبت بالدليل و البرهان ؟ لا ابدا..غيرتي على المنطقة من دفعتني لفضح هؤلاء ، و أخبركم أنني أتوفر على مقاطع أشرطة بالصوت و الصورة لعميات فساد ورشوة بطلها شخصيات معروفة بالمنطقة . وماهو دليلكم عن اغتصاب القاصرات واستغلالهن جنسبا؟ الدليل معهم و يجب أن يخرجوا عن صمتهم ..وننتظر منهم المبادرة وأخبرك أن العديد منهم التحق بالصفحة كمعجبين ، و أضيف القول أن منطقة تافراوت ماتزال تعيش طابوا الجنس و السياسة . هل تسير وحدك هذه الصفحة ؟ ان صفحتنا تتعدى ذلك ، فهي تتوفر على عدد من الادمينات يسهرون على تسيير الصفحة . ألا تخشون من المتابعات القضائية وخصوصا آن الضابطة القضائية فتحت تحقيقا في الموضوع ؟ لا نخاف من احد غير ملكنا الغالي.