يواصل منشأ صفحة "إبليس تافراوت" التحدي ويظهر من جديد، في تدوينة جديدة طالب فيها بإطلاق سراح المشتبه بهم في إنشاء الصفحة، و طالب فيها بالمقابل، بإلقاء القبض على من سماهم :"المجرمون الحقيقيون"، مؤكدا، بأنه يتواجد خارج المدينة وأن غيرته على المنطقة هي التي دفعته لفضح من سماهم:" المفسدين " . و قال بهذا الخصوص : " انا لست بينكم يا أهلي وأحبابي، لكن غيرتي عليكم وعلى مدينتي شديدة رغم هجرتي وغربتي.. صراحة بعد ان اطلعت عن هذا المقال احسست بالظلم لأنه لا يمكن أن يكون شرفاء تافراوت كبش الفداء في الفساد الذي تعيشه المدينة". يذكر أن صفحة "إبليس تافراوت" سبق و أن نشرت صورا لشخصيات سياسية ومسؤولين و منتخبين بمنطقة تافراوت.