مباشر بعد نشر خبر حول الخروقات التي شابت بناء إعدادية إبن حنبل بموقع الجريدة الالكترونية أكادير24، تحركت نيابة إنزكان أيت ملول لتعالج الخطأ و ذلك ببناء سور المؤسسة الذي تم الإستغناء عنه و الإكتفاء بسور المؤسسات المجاورة. هذا، و يبقى السؤال المطروح، أين هي المحاسبة؟ و كيف تم التستر على ميزانية السور؟ و فيماذا كانت ستوظف تلك المبالغ المرصودة لولا فضحها بالجريدة؟ أليس من الواجب فتح تحقيق في الأمر؟