تعرضت فتاة قاصر تعاني من إعاقة، للاغتصاب من قبل الحاج الوقور وابنه. وروت الضحية ووالدها الذي يعمل « خماسا » في ضيعة الحاج المغتصب، تفاصيل صادمة عن الواقعة، و ما تتعرض له على يد الحاج وابنه، وقد اضطررنا لحذف الكثير من العبارات، فالقاصر لا تعرف الحدود المسموح بها للبوح.. وتقول كل شيء كما تسمعه وكما يمارس عليها ! ويحكي الأب شهادة تختزل كل مشاهد الاغتصاب وامتهان الكرامة و »الحكرة » عن « الحاج » صاحب الضيعة الذي يستغل ابنته التي تعاني من إعاقة ذهنية. والدها الذي يعيش ظروفا نفسية عصيبة، ارجع سبب عدم التبليغ عن هذه الفضيحة، إلى جبروت الحاج وابنه، قائلا:"بغيت نمشي نقيد بيه ولايني نخاف منو.. مخليكش فين غادي تكود.. أنا بغيت ليه الحبس دعيناه لله بغيت ليه شي كسيدة ان شاء الله »