وري جثمان الفنان المغربي الامازيغي و الممثل المسرحي الحبيب رديد، الثرى، بمقبرة تيليلا بأكادير بعد زوال اليوم الجمعة 4 دجنبر 2015، بعد الصلاة عليه بمسجد العتيبة بحي المسيرة بأكادير بعد صلاة الجمعة. وكان الفنان المغربي الامازيغي الحبيب رديد ، قد لقي مصرعه زوال أول أمس الأربعاء إثر سقوطه من الطابق التاسع لعمارة سكنية بحي المحمدي بمدينة أكادير، حيث كان الراحل يقوم بمعاينة بعض أشغال البناء داخل العمارة قبل أن تزل قدمه ويسقط أرضا حيث توفي في الحال. هذا،و بفقدان الحبيب رديد، تفقد الساحة الفنية من جديد واحدا من أهم الوجوه والأسماء بالجهة التي أسهمت في إغناء الساحة الفنية.