لفظ الزوج الذي أضرم في جسده بالقرب من محطة الطاكسيات بأكادير آخر انفاسه يوم امس الأربعاء متأثرا بجروحه من الدرجة الثالثة. وكان الهالك الذي يبلغ من العمر 34 سنة ويعاني من اضطرابات نفسية، قد عمد إلى سكب مادة قابلة للاشتعال على جسمه و أضرم النار فيه بسبب خلافات عائلية. وذكرت مصادر جريدة أكادير 24 أنفو، أن مكان الحادث يعرف حركية مرورية، الشيء الذي أدى حينها إلى تدخل عدد من المواطنين بشكل سريع من أجل إخماد النيران المشتعلة في جسد الضحية.