بعد أن قدم البرلماني ميلود الشعبي، استقالته من مجلس النواب لأسباب صحية، عوضت أسماء الشعبي ابنة الملياردير المعروف ميلود الشعبي والدها بعد أن حصلت على المقعد البرلماني الذي كان يشغله. باعتبار أن الابنة كانت المرشحة الثانية التي تقدم بها والدها عن حزب التجمع الوطني للأحرار خلال انتخابات 25 شتنبر 2011. وكان ميلود الشعبي المستقيل يرأس مجموعة نيابية مكونة 5 نواب مساندة للحكومة.