4 مصارف أميركية تعلن إفلاسها أعلنت شركة التأمين الفيدرالية للإفلاس المصرفي الأميركية عن إفلاس 4 مصارف محلية في الولاياتالمتحدة بينها بنك تبلغ قيمة موجوداته أكثر من مليار دولار. وسيشتري مصرف يو أس بنك، مصرف بنك ايست في ولاية تينيسي. وتبلغ قيمة موجوداته 272 مليون دولار. أما مصرف باتريوت بنك في ولاية مينيسوتا فسيشتريه مصرف فيرست ريزورس بنك وتبلغ قيمة موجوداته 111 مليون دولار. وسيشتري سنتر ستيت بنك أوف فلوريدا بنك مصرف فيرست غارانتي بنك اند تراست الذي تبلغ موجوداته 377,9 مليون دولار. وأخيراً سيشتري مصرف ريبابليك بنك اند تراست كومباني بنك تينيسي للتجارة الذي تبلغ قيمة موجوداته 1,185 مليار دولار. وفي المجموع أفلست سبعة مصارف في الولاياتالمتحدة منذ بداية العام الجاري. شركة "كوداك" لصناعة الكاميرات الرقمية تعلن إفلاسها أعلنت شركة "ايستمان كوداك" الأمريكية العملاقة المتخصصة بصناعة الكاميرات الرقمية إفلاسها. وقال المدير العام للشركة انطونيو بيريز إن "مجلس المدراء وجميع طاقم الإدارة العليا متفقون على أن هذه الخطوة ضرورية وانها الصواب لمستقبل كوداك". وأضاف بيريز"هدفنا هو زيادة القيمة إلى أقصى حد للمساهمين بمن فيهم الموظفون والمتقاعدون والدائنون. ونحن ملتزمون أيضا بالعمل مع زبائننا". وكانت وسائل إعلامية نشرت معلومات أواخر العام الماضي تفيد بان شركة "كوداك" أفلست, بعد انهيار أسعار أسهمها في بورصة نيويورك, الأمر الذي نفته الشركة. وتمتلك "كوداك" مجموعة ضخمة من براءات الاختراع التي قد تساعدها على تخطي أزمتها بشكل مؤقت. يشار إلى أن "كوداك" تأسست في عام 1888, وتعد عملاق صناعة الكاميرات في العالم. تتخذ من روتشستر في شمال ولاية نيويورك مقرا لها. شركة الطيران "ماليف" تعلن إفلاسها بعد 66 عاما من العمل أوقفت شركة الطيران المجرية "ماليف" رحلاتها الجوية وباقي أنشطتها بسبب الازمة المالية الشديدة التي تمر بها منذ سنوات وتسببت باعلان افلاسها وتسريح الالاف من العاملين فيها. وذكر بيان عن مدير عام الشركة لورانت ليمبورغر ان "ماليف" واجهت منذ عدة سنوات صعوبات مالية بالغة الامر الذي أجبرها على اعلان افلاسها وبالتالي وقف تسيير رحلاتها الجوية بعد 66 سنة من العمل. ' أميركان إيرلاينز' تعلن إلغاء 13 ألف وظيفة أعلنت الخطوط الجوية الأميركية أو أميركان إيرلاينز أنها ستلغي 13 ألف وظيفة أي 18% من مجموع العاملين لديها وذلك لإعادة تنظيم نفسها بإطار الإتفاق على الحماية من الإفلاس. وقالت الشركة إن ال13 ألف وظيفة التي سيتم إلغاؤها تتضمن 4600 ميكانيكي و4200 موظفاً في خدمة الطيران وعمال نقل آخرين و2300 موظف على الطائرات و1400 مدير وموظف مساعد و400 طيّار. وأعلنت نيتها تخفيض مجموع أجور كل فريق عمل والتكاليف الخاصة به بنسبة 20% وهي خطوة ستوفّر لها 1.25 مليار دولار في السنة. وفي المقابل قالت الشركة انها ستزيد الرحلات من خمس مطارات أميركية بنسبة 20% في الخمس سنوات المقبلة وتوسّع الرحلات الدولية. وكانت الشركة أعلنت عن ان هدفها الذي ستعمل على تحقيقه هو زيادة إيراداتها بقيمة مليار دولار. وتوظف الشركة ومقرها تكساس 9900 شخص في منطقة شيكاغو و88 ألفاً في أنحاء البلاد. وتتضمن خطة الشركة التي تقدمت في كانون الأول'ديسمبر بطلب حماية من الإفلاس توفير أكثر من ملياري دولار بحلول العام 2017 ليس عبر تخفيض عدد الموظفين فحسب، بل عبر إعادة هيكلة ديونها وإيجاراتها وتحسين الخدمات ومبادرات أخرى. وكانت الشركة أعلنت أنها تكبدت خسائر بقيمة 10 مليارات دولار في العقد الماضي. 240 مليون دولار خسائر « ساس » للطيران تكبدت شركة الخطوط الجوية الاسكندنافية “ساس” خسائر صافية بلغت 1,6 مليار كرون (240 مليون دولار) العام الماضي. وعزت الشركة الخسائر إلى إفلاس شركة “سبان اير”، التي تمتلك بها حصة نسبتها 10,9%. وقالت المجموعة إن إفلاس شركة الطيران الإسبانية كلفها 1,7 مليار كرون. وخلال 2010، تكبدت “ساس” خسائر صافية بقيمة 2,2 مليار كرون. وقال ريتشارد جوستافسون، المدير التنفيذي للشركة، إنه “مادامت النتائج المخيبة للآمال كانت محتملة، فإننا بعد احتساب تأثيرات (سبان أير( حققنا أرباحاً إيجابية بشكل هامشي”. وزاد حجم أعمال الشركة العام الماضي بشكل طفيف إلى 41,4 مليار كرون مع نقل 27 مليون راكب على طائرات المجموعة بزيادة نسبته 7,8% عن 2010. وأوضحت المجموعة أن التوقعات بالنسبة للعام الجاري صعبة، مستشهدة بالغموض الذي يكتنف الاقتصاد العالمي وأسعار الوقود وطاقة الاستيعاب في السوق. وأضافت “ساس” أنها تعتزم تسريع إجراءات خفض النفقات. ارتفاع عدد الشركات التى أعلنت إفلاسها فى فرنسا أعلن معهد الإحصاء القومى الفرنسى أن عدد الشركات التى تم إعلان إفلاسها ارتفع وذكر المعهد أن أحكام إفلاس الشركات خلال شهر أغسطس ارتفعت بنسبة 9.4فى المئة، حيث سجلت 4333 حالة إفلاس وأن حالات إفلاس الشركات سجل انخفاضا بنسبة 8.5 فى المئة خلال يونيو ويوليو وأغسطس عام 2011 مقارنة بالأشهر نفسها خلال عام 2010. وأوضح أن عدد حالات الإفلاس خلال شهر يوليو الماضى بلغ 3963 حالة بانخفاض نسبته 2.8 فى المئة عن شهر يونيو الماضى الذى سجل 4075 حالة بانخفاض بنسبة 12.8 فى المئة عن شهر مايو الماضى الذى سجل 4671 حالة بارتفاع بنسبة 14 فى المئة عن شهر أبريل الماضى. الإفلاس يهدد أكبر مصنع للسيارات في هولندا هدد الإفلاس بإغلاق أكبر مصانع السيارات في هولندا ألا وهي شركة 'نيدكار‘ (NedCar). فقد أعلنت شركة ميتسوبيشي اليابانية وقف إنتاج السيارات في أوروبا مع نهاية عام 2012 ، بما في ذلك تجميع السيارات الخاصة في منطقة بورن بإقليم ليمبورخ (جنوب)، مما يؤدي إلى تسريح أكثر من 1500 عامل. تدفع الأزمة الاقتصادية شركة ميتسوبيشي لوقف إنتاجها من السيارات في أوروبا، بحسب ما ذكره متحدث باسم الشركة صباح الاثنين. وكان احتمال غلق الفرع الهولندي للشركة منتظرا منذ مدة طويلة. شرع مصنع 'نيدكار‘ في إنتاج سيارات الركاب من نوع DAF في عام 1967. وجاء تشييد هذا المصنع في بورن (جنوب) في أعقاب إغلاق مناجم الفحم في المنطقة وتحول عدد كبير من العمال إلى عاطلين عن العمل. ومنذ هذا التاريخ تم إنتاج أكثر من 4.5 مليون سيارة وعرض 18 طرازا جديدا من السيارات. في عام 1975 أصبحت شركة فولفو لصنع السيارات المالك الجديد ل 'نيدكار‘ في حين بقيت الدولة مالكة لربع رأسمالها وتحول اسمها إلى شركة 'فولفو للسيارات‘. في أواخر الثمانينات تولدت فكرة إنشاء مصنع لإنتاج نوعين من السيارات مع استخدام نفس الإطار (الشاسيه). وفي 1991 دخلت شركة ميتسوبيشي في المشروع واستثمرت كل من فولفو وميتسوبيشي والدولة الهولندية ما مقداره 1.36 مليار يورو في الشركة الجديدة التي أصبحت تحمل اسم 'نيدكار‘. إفلاس 177 ألف شركة إسبانية بلغ عدد الشركات الاسبانية الصغيرة والمتوسطة، التي تعرضت للافلاس منذ بداية الازمة المالية الاقتصادية في 2008 وحتى الان 177 الف شركة. وكشف تقرير صادر عن كلية إدارة الأعمال الأسبانية "ESADE" ان قطاع البناء كان اكثر القطاعات تأثرا بالازمة المالية حيث تراجع بنسبة 36 في المئة، وكان نصيب قطاع العقارات من الافلاس 23 في المئة، بينما تعرض نحو 15 في المئة من شركات القطاع الصناعي والخدمات للافلاس ايضا خلال مراحلِ الازمة. ارتفاع عدد الشركات البريطانية التي تواجه ضائقات مالية ذكر تقرير اليوم أن عددًا من الشركات التي تواجه ضائقات مالية حرجة في المملكة المتحدة ارتفع بنسبة 24 % خلال الربع الأخير من عام 2011، ما أثار مخاوف من تراجع اقتصاد البريطاني الى أدنى مستوى ممكن.وتوقع التقرير الذي أصدرته مجموعة "بيغبيس تراينور" المتخصصة في رصد حالات الإفلاس استمرار الضغوط خلال الأشهر المقبلة في ضوء تراجع وتيرة الاقتصاد الى أدنى مستوياتها. وأشار الى أن تدهور الاقتصاد يهدد بالاطاحة بالشركات، التي تكافح من أجل البقاء، وحذرها بضرورة الاستعداد لمواجهة أصعب الظروف منذ حدوث حالة الكساد. ورغم أن عددا من سلاسل المتاجر انهار منذ الكريسماس (عيد الميلاد) إلا أن التقرير حذر من أن تجار التجزئة الصغار هم الأكثر عرضة للخطر، لاسيما وأنهم يخوضون "معركة خاسرة" في ظل تراجع انفاق المستهلكين. وفي ظل زيادة بنسبة 56 % في تقارير طلب المساعدات التي توجهها شركات السفر والسياحة، توقع التقرير أن تعلن شركة سفر واحدة على الأقل افلاسها في الربع الأول من عام 2012