تقدم مجموعة من أعضاء جماعة أفركط بطلب إلى السيد والي جهة كلميمالسمارة لإجراء لقاء حول الوضع الذي تعيشه الجماعة بأفركط ، وقد تضمن الطلب كما هو واضح في الصورة جدول أعمال اللقاء المثمل في : وضعية الآبار بالمنطقة، ومحاضر دورات المجلس. لكن هذا الطلب قوبل بالإهمال ولم يعره المسؤول الأول بالإقليم أي اهتمام، فما السبب وراء هذا التجاهل ؟ وهل في الطلب ما يحرج السيد الوالي حتى يتجاهله؟ أم ان الأمر مرتبط بضغط تمارسه عناصر خفية على الولاية للتغطية على الوضع الذي تعيشه الجماعة خصوصا وأن هؤلاء الأعضاء الذين يشكلون أغلبية أوقفوا الحساب الإداري للرئيس لما يزيد على السنة والنصف؟