في اجتماع طارئ عقده بعض صحفيي ومراسلي العيون(الصورة)، يوم 17 أبريل الحالي بمقر مديرية الاتصال، ناقشوا خلاله مجموعة من النقاط، تتلخص مجملها في المشاكل التي تعاني منها الصحافة المكتوبة الجهوية والإلكترونية، كما شددوا أيضا، على المطالبة بالكشف الفوري عن لائحة بعض أشباه الصحفيين الذين ظلوا يستفيدون لسنوات طوال من دعم المؤسسات العمومية والشبه عمومية دون وجه حق، مع العلم أنهم فقط مجرد لاصقين على جلدة ما يسمى بالإعلام ومشتقاته، ولا يفقهون في أبجديات المهنة إلا ما أتى ربك بقلب سليم، راكموا على طول هذه السنوات ثروات مالية مهمة خيالية وأصبحوا من كبار ملاكي السيارات الفارهة والشقق المجهزة...