أفادت بعض المصادر، بأن والي جهة العيون بوجدور توصل يوم الخميس 24 نونبر باستفسار من وزير الداخلية حول أسباب وتداعيات إقبال المواطن "محمد أردون" على حرق جسده بمقر ولاية العيون، وعن الكيفية التي ولج بها "محمد أردون" بهو الولاية محملا بقنينات حارقة، وذكرت نفس المصادر، بأن هذا الإجراء الذي أقدم عليه "محمد أردون" سوف تكون له انعكاسات وخيمة على والي العيون، وعلى سياسته التي يعتمد فيها على مبدإ "أنا والطوفان من بعدي"