ذكرت مصادر متفرقة ان مجموعة من الشباب الصحراوي بحي التواغيل والنوادر منعوا ممثلي بعض المرشحين من ممارسة حملتهم الانتخابية بهذان الحيان المذكوران تعبيرا عن رفض الشباب الصحراوي المهمش للانتخابات البرلمانية , ونفس الشئ عبر عنه كذلك مناضلي الاطر العليا الصحراوية والطلبة الصحراويين الدارسيين بمصر عبر مسيرة سلمية منادية بمقاطعة الانتخابات جابت اهم شوارع المدينة وختمت بحلقية بساحة بئرانزران تحت الحصار الامني المكثف وكانت صحراء بريس قد نشرت تغطية خاصة عن الحدث. ومن العيون فقد منع على انصار كثير من المرشحين من ولوج بعض الاحياء (كحي معطلى) او المرور منها, هدا وتعرض البعض لتهديد بتخريب السيارات والرشق بالحجارة إن هو استمر في ممارسة حملته الانتخابية بهده الاحياء .