كما أشارت إليه صحراء بريس سابقا فان مدينة بويزكارن تحتضن عبر أزقتها و ليس عبر مؤسساتها الحقوقية والخيرية سيدة في مشارف العقد الثالث من عمرها لفضتها المؤسسة الزوجية في زمن المجاهرة بمدونة الأسرة لينهش جسدها المنهك أصحاب الضمائر الميتة بالنظر الى مرضها النفسي وهكذا لم تقم السلطات المحلية و لحد الساعة بما يجب قصد انقاد ما يمكن انقاده حتى لا يحل بها الاسواء ... وفي نفس السياق وحسب شهود عيان تم ترحيل عدد من الحمقى من كلميم المجاورة ليرتفع عددهم ببويزكارن اظافة الى المحليين الدين يشكلون أصلا خطرا على النساء والأطفال . ففي ما مضى قام احدهم بمحاولات اعتداء جنسي على طفل و كما يقوم أخر ولحد الساعة بترهيب الفتيات والسيدات ويتمنى سكان المدينة من الباشا الجديد العمل على معالجة هدا الوضع الشاذ بالتدخل لدى عائلات المرضى النفسيين المقيمين لأجل توفير العلاج لهم عبر تكفل الدولة أو المجتمع المدني بهم في المراكز النفسية المختصة. و بترحيل القادمين الجدد. من جهة أخرى يسجل على مصالح حفظ الصحة تقاعسها في معالجة ملف الكلاب الضالة (الصور) التي تتناسل ويتكاثر عددها بتكاثر مطارح الازبال وانتشارها في المدينة وبالتالي تكون تهديدا للساكنة خاصة العاملين بالحقول من الرجال والنساء وافراد القوات المسلحة الملكية و حبدى لو تدخلت المصلحة المختصة للحد من هده الكلاب.