/ تمت الدراسة والبحث بمعرفة م / هشام عادل السرطان مرض ككل الأمراض وليس حكم بالإعدام أو نهاية للحياة . 1- كل إنسان لديه خلايا سرطانية في جسده ، هذه الخلايا لا يمكن أن تظهر من خلال الاختبارات القياسية الطبية العادية ، إلى أن تضاعف هذه الخلايا وتصل لبضعة مليونات ، فتبدأ بالظهور كأورام خبيثة . 2- هذه الخلايا السرطانية تظهر من 6 إلى 10 مرات في الحياة لكل فرد . 3- لكن إذا كان الجهاز المناعي قوياً ، سيتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام . 4- عندما يكون الإنسان مريضاً بالسرطان ، فهذا دليل على وجود عوامل بيئية ، وراثية ، غذائية وحياته سيئة . 5- للأسف العلاجات الكيماوية التي تعطى للمريض بتسميم الخلايا السرطانية التي تتصف بسرعة النمو ، لكنها وفي الوقت ذاته تقوم بقتل وتحطيم الخلايا السليمة الحية والضرورية , أيضاً في مكان تكاثرها كنخاع العظم والمناطق المعوية . ويمكنها أن تسبب أضرار بالغة في أهم أعضاء ، كالكبد ، والكلي ، وحتى القلب والرئتين ، إضافة إلى تساقط شعر الرأس . 6- العلاج بالأشعة يقتل الخلايا السرطانية ، ومعها الخلايا و الأنسجة الحية والأعضاء السليمة . 7- عندما يصبح الجسد مرهقاً بالعلاج الإشعاعي ومحملا بكثير من سموم العلاج الكيميائي ، يكون الجهاز المناعي قد تحطم بالكامل ، لذلك نجد أن المريض يتعرض لكثير من الإمراض المعدية وذلك لإخفاق الجهاز المناعي في القضاء عليها . 8- الأخطر من كل ما سبق هو أن العلاجات الكيميائية والإشعاعية تنتج طفرات في خلايا السرطان نفسها وتصبح أكثر مقاومة وأصعب في الإزالة ، كما أن عملية الاستئصال الجراحي قد تؤدي إلى انتشار خلايا السرطان إلى مناطق أخري . الطريقة الأفضل للقضاء على السرطان هي تجويع الخلايا السرطانية ، بالتوقف عن إعطائها الأغذية الضرورية لتكاثرها . ومن أهم هذه الأغذية : 1- السكر المكرر . 2- الحليب ومشتقاته : يسبب الحليب أنتاج البلغم والمخاط في الجسم , خاصة في القناة الهضمية , وهذا المخاط هام لحياة الخلايا السرطانية . التوقف عن شرب الحليب الحيواني واستبداله بحليب الصويا يتم تجويع الخلايا السرطانية . 3- اللحوم وخاصة الحمراء منها . تنتج في الجسم وسط حمضي تزدهر فيه خلايا السرطان ، كما تحتوي معظم اللحوم مضادات حيوية متراكمة , وهرمونات وطفيليات وهي كلها ضارة جداً خاصة من يعانى من السرطان ، بجانب أن بقايا اللحوم غير المهضومة في الأمعاء تفسد فتؤدى إلى تراكم مزيد من السموم في الجسم . أما الخضار الطازج ، والحبوب الكاملة ، والبذور والمكسرات ، والفاكهة فتنتج في الجسم وسط قلوي . 4- الحقد والغضب وعدم التسامح يضع الجسم في توتر وفي حالة من الحموضة ، التى هي بيئة السرطان . أربع خطوات سهلة لتنظيف الجسم من الأمراض العامة ومن خلايا السرطان خاصة 1- إزالة السموم من خلايا الجسم : بالإكثار من شرب الماء الممغنط فيزيل الفضلات والسموم الحمضية المختلفة من داخل الجسم يومياً , بجانب السموم التي تصب وتتراكم في الجسم من المحيط الذي نعيش فيه , ومن الأدوية والموصوفة لنا , وعملية إزالة السموم هذه تخلص الجسم من الضغط الذي يتوجب عليه بذله للتخلص منها . 2- المحافظة على التوازن المغناطيسي للجسم ، بواسطة الماء الممغنط ، فلا حياه للسرطان في وسط ممغنط . 3- المحافظة على الوسط الاكسيجينى فالسرطان لا يستطيع العيش في بيئة غنية بالأوكسجين ، لذلك من الضروري ممارسة الرياضة البسيطة وتمارين التنفس العميق لإيصال الأكسوجين إلى جميع مناطق الجسم وخلاياه . وشرب الماء الممغنط الذي تزداد فيه نسبة تركيز الأكسوجين حيث لا يستطيع السرطان ولا العديد من الأمراض الأخرى العيش في وسط الأكسوجين ، فشرب الماء الممغنط يساعد بشكل واضح وعظيم على تعويض النقص الحاصل في تركيز الأكسوجين وعدم وصوله بالكميات المطلوبة للأنسجة وخلايا الجسم . 4- المحافظة على قلوية الجسم : أي تحويل حالته من الحمضية إلى القلوية ، لأنه لا ألسرطان ولا أي من الأمراض الأخرى تستطيع العيش في الوسط القلوي ، فالقلوية هي الوسط الطبيعي للجسم الصحيح . بمجرد تحويل جسم الإنسان إلى وسط قلوي غني بالأكسجين تموت الخلية السرطانية وتذوب وتحلل ، وبالإكثار من شرب الماء الممغنط يتم قذف ذلك الخلايا الميتة خارج الجسم . الإمراض النفسية " ذاكرة الماء " الماء قابل للتغير تحت أقل المؤثرات : فهو يتأثر بالصوت ! تغيرات الماء والعلاج بالقرآن وطاقة المغناطيس ! مغنطه الماء والحرارة ! الماء الساخن في علاج الأمراض والضوء ! العلاج بالألوان الضوئية والطاقة الحيوية ! العلاج بالطاقة الحيوية و ألماء لكن الصفة العجيبة أنه يحتفظ بالمعلومات المرسلة إليه الأجسام الحية ، فيتغير ويتبدل ويتكيف ذاتياً عند أي تأثير يجرى عليه في محيطه , لدرجة أن ذبذبات الصوت أثناء القراءة أو حتى مجرد وضع الفم على كوب الماء أو وضع الأصبع الطاهر فيه ، يغير مواصفاته الحيوية ويعيد تنظيم جزيئاته فتزيد قوة انسيابه في الخلايا الحية ، مما يرفع من طاقتها ويصلح سلوكها ، ويزيد قدرتها على العمل والنشاط بشكل أفضل . لهذا يجب أن نلمس الماء وننوى بإصرار على الصحة العلاج من المريض قبل الشرب ، أن أهم صفة للماء هو تفاعله النفسي مع الإنسان ، فيكتسب الإنسان : زيادة القدرة على التحمل . تقوية الذاكرة ووضوح التفكير . التقليل من التوتر والضغط النفسي وأخيرا الماء الممغنط للجسم السليم لزيادة نشاطه وحيويته والوقاية من الأمراض الفكرة أن نشرب أكبر كمية من الماء الممغنط ، حيث تظهر قدرته الفعالة في المساعدة على الوقاية والعلاج من اعتي الأمراض ، وحسب ما جاء في العلوم والبرديات الطبية المصرية القديمة وفي الأبحاث التي أجريت في الإتحاد الياباني لعلم الأمراض . 1- قم من النوم مبكراً : ثم تناول الماء الممغنط . 2- ثم يجب تناول الماء على جرعات , تجنب الشرب الغير منتظم , لا مانع من إذابة نصف ملعقة عسل نحل بالماء إذابة جيده مستمرة . 3- افطر بعد مرور 45 دقيقة من تناول الماء الممغنط على الأقل . 4- بعد كل ثلاثة أو أربع ساعات أشرب كمية من الماء الممغنط , وذلك يومياً وعلى مدار اليوم , بحيث لا تشرب أقل من ثمانية أكواب من الماء الممغنط , بخلاف ما شربناه عند القيام من النوم . وتستطيع مثالاً أن تربط شرب الماء مع أوقات الصلاة الخمسة وهذا أفضل على ان تكون الكميه الأكبر عند الاستيقاظ في الفجر .