بعد إعلان وزارة التعليم عن فتح باب التشغيل عن طريق العقد لشغل حوالي 11000 منصب , لكن ما أثار إنتباهنا هو نصيب الجهات الصحراوية الثلاث والدي ناهز 181 منصب بنسبة لم تتجاوز %1 وهي نسبة تضهر مدا الميز العنصري الدي طال التقسيم ومدا تهميش النظام للمعطلين الصحراويين الدين يشكلون نسبة مهمة جدا من نسبة المعطلين ,او أن النسبة الممنوحة للمعطلين الصحراويين تعني أنه لا وجود للمعطلين في جهات الصحراء ؟؟؟ فقبل الخوض في مصداقية هاته الخطوة من لدن الدولة ومدا سهولة تصريف المتعاقد من خلالها رغم المحاولة الدكية للقطاع الوصي بطمأنة المعطلين أن حقوقهم تشابه حقوق الأساتدة الرسميين , يكفي أن ننظر إلى توزيع النسب لنعلم جيدا أن مطبخ الادارة المركزية قد جهز الطبخة وقدمها أحسن تقديم , في ضروف لا يقبل الجزء الصحراوي أي جرح بعد نكبات الفيضانات ..