كتبت مواطنة فرنسية( الصورة) تقيم بواحة تغمرت على صفحتها، بالمنتدى الاجتماعي الفيسبوك، خبر استقبالها، رفقة أعضاء من جمعية ايت الخنوس، من طرف والي جهة كليميم السمارة؛ و تحدثت عنه بكثير من الإعجاب و عن منحهم مبلغ 5000 درهم كدعم للجمعية المذكورة. و الجدير بالذكر أن نشاط المواطنة الفرنسية يشمل أدارة مشروع سياحي في محل أقامتها و تبني الأطفال...وتشتغل اعتمادا على شبكة واسعة من العلاقات خصوصا مع الجمعيات الأجنبية و تسعى إلى توطيد علاقتها مع النسيج الجمعوي المحلي .و الجدير بالذكر أن الفضل، يعود أليها، في استفادة جمعية قافلة السنة الفارطة من تنظيم رحلة إلى فرنسا لفائدة مجموعة من اليافعين. النسيج الجمعوي بالإقليم يتابع خطوات الوالي فهل ما قام به أشارة لباقي الجمعيات وخاصة العاملة بالعالم القروي يحق لها التقدم للاستفادة من كرمه الحاتمي.؟