قامت شركات الاتصالات المغربية بإضافة ساعة إلى التوقيت في الهواتف الذكية للمغاربة وذلك قبل أربع وعشرن ساعة على موعد زيادة ساعة. وكانت عملية إعادة الساعة للتوقيت القانوني قبل شهر رمضان قد خلقت مشاكل كبيرة في حركة النقل وخاصة الجوي، حيث أربكت جميع المواعيد الخاصة بالطائرات والقطارات وحتى الحافلات. وقد خلق إضافة ساعة قبل موعدها إرتباكا لذى بعض المواطنين في فاتح شوال، وذكرت بعض قصصات الأخبار أن مؤذنا بطنجة رفع مؤذن في حدود الساعة الثانية والنصف أذان صلاة الفجر دون أن يكمل بعد اكتشافه للأمر، ويبدو أنه وقع ضحية تغيير الساعة.