أوردت جريدة الاخبار لرشيد نيني في عددها ليوم الاثنين 24 دجنبر وعلى صدر صفحنها الثانية أن محمد أومولود رئيس المجلس البلدي لإنزكان والمرشح الاستقلالي الراسب في الانتخابات الجزئية ليوم الخميس 20 دجنبر الماضي ( الصورة اومولود عن اليسار وإلى جانبه أدراق مرشح المصباح الفائز بالمقعد ) يفكر بشكل جدي في إعادة ترتيب,,, البيت الجماعي للاغلبية المسيرة للمجلس البلدي حيث يروم اومولود إقالة نوابه من حزب المصباح الذي ألحق به الهزيمة في الاستحقاقات البرلمانية يوم الخميس الماضي مؤدا حسب ذات الجريدة أنه يمارس السياسة على حقها وطريقها وهادوك الناس هزموني ومايمكنش نخليهوم إلعبو مورا ظهري وعليهم الانسحاب بهدوء من الاغلبية والقانون منحني إقالة النواب وبالتالي لا بد من ترتيب البيت الداخلي للمجلس الجماعي حسب الظروف التي تولدت بعد 20 دجنبر وقد ذكرت الجريدة أن نائب الرئيس من الاتحاد الاشتراكي الذي جمد عضويته لمدة سنتين عاد بشكل قوي ليتحالف مع اومولود بعد أن سلمه هذا الاخير تفويضات قبل انطلاق الحملة الانتخابية الاخيرة.