بالتزامن مع الجدل حول مطالبة مؤسسات خصوصية آباء وأولياء التلاميذ، بأداء واجبات تمدرس التلاميذ برسم شهر يوليوز، بينما الدراسة ستتوقف عمليا نهاية شهر يونيو، بحسب مذكرة لوزير التربية الوطنية، شكيب بنموسى، قال هذا الأخير، اليوم الإثنين، إن القطاع الخصوصي يجب أن يجد الحلول المناسبة، بخصوص رسوم يوليوز، و"يأخذ بعين الاعتبار وضعية الأسر". وأوضح بنموسى، خلال استضافته في ملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء، أن وزارته حين أجلت الدخول المدرسي من بداية شتنبر إلى بداية أكتوبر، تم الإعلان على أن "السنة الدراسية ستستمر إلى غاية يوليوز، على اعتبار عدم تغير البرنامج الدراسي، لأننا حاولنا أن نتفادى الآثار السلبية للموسم الدراسي الحالي على التلاميذ، مثل الذي حصل العام الماضي".