"وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و أولئك هم المهتدون " صدق الله العظيم ببالغ التأثر وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ، تلقينا في المديرية الاقليمية بتيزنيت خبر وفاة المشمول بعفو الله ورضوانه أخينا الأستاذ عبد الله ادحيمود الذي كان قيد حياته يعمل حارسا عاما للخارجية بثانوية عمر بن شمسي الاعدادية بجماعة وجان نتيجة معاناة مع المرض.وقد سبق للمرحوم أن كان حارسا عاما للخارجية بملحقة اثنين اداي التابعة للثانوية التاهيلية محمد الجزولي بانزي. وعلى إثر هذا المصاب الجلل، يتقدّم المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة اطر التربية والتكوين بإقليم تيزنيت، بأحر التعازي وخالص المواساة القلبية الى كافة افراد أسرته الصغيرة والكبيرة وجميع أقاربه ومعارفه وزملائه في العمل،راجين من العلي القدير أن يتغمد الفقيد الراحل برحمته الواسعة وأن يسكنه فسيح جنّاته مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون. عن المديرية الإقليمية – مصلحة الشؤون القانونية والتواصل والشراكة –