بعد اجتماع النقابات التعليمية بتيزنيت مع المدير الإقليمي لمناقشة تطورات وتداعيات الحركة الانتقالية والذي تم بدون سابق إعلان، والذي حضرته النقابات التعليمية إيمانا بها بالمقاربة التشاركية، هذا الاجتماعالذي جاء بعد سلسلة من العمليات التي قامت بها المديرية الإقليمية والمتعلقة بالحركة الانتقالية والتي اتسمت بالانفرادية في خروج عن منهجية وأعراف التدبير التشاركي، وحيث أن موقف التنسيق النقابي من العرض المناقش رهين برغبات المتضررين التي لم يستجب لها العرض، فإن التنسيق النقابي يعلن ما يلي: * Ø رفضه لأية منهجية لا تحترم المذكرة الإطار وإعلانه عدم مشاركته في أي تدبير خارج الضوابط القانونية. * Ø دعوته إلى إنصاف جميع المتضررين والمتضررات من الحركة الانتقالية. * Ø مطالبته بالتسريع بالإفراج عن الحركة المحلية بما ينصف الأساتذة المحليين. وعاشت الوحدة النقابية.