يعلن المكتب الإداري للإتحاد الرياضي أمل تيزنيت لكرة القدم أنه لم يتداول ولم يقرر عقد أي جمع عام إستثنائي وأن ما تم تداوله من أنباء حول جمع عام إستثنائي يوم 11 يناير 2017 لا علاقة له به ولم يدعو إليه وغير معني بنتائجه لا من قريب ولا من بعيد وأن الواقفين وراءه وحدهم من يتحمل مسؤوليته وتبعاته القانونية والتنظيمية . وبناء عليه نعلن للرأي العام التزنيتي مايلي : استغرابنا من عقد جمع عام لجمعية لم تقرر فيه ولم تتداول بشأنه وفي غياب معظم أعضائها بمن فيهم الرئيس . نحمل المسؤولية في هذا العبث للكاتب العام في تهريب الأختام وتوقيع المراسلات دون علم الرئيس والمكتب . تأكيدنا على أن المكتب الشرعي للإتحاد مستمر في أداء واجبه وتحمل مسؤوليته التنظيمية والمالية إلى حين أوان الجمع العام العادي كما ينص على ذلك القانون الأساسي . احتفاظنا بحقنا في المتابعة القضائية في حق كل من تبث عليه التلاعب بمصير الجمعية ومشاعر الجمهور الكروي بتيزنيت . دعوتنا أعضاء الإتحاد وكافة محبي ومشجعي أمل تيزنيت الالتفاف حول إطارهم الشرعي وقطع الطريق على دعاة الفتنة . أن المنخرطين القانونيين لم يحضروا في هذا الإجتماع المفبرك والغير قانون كما يتبين في الوثيقة الخاصة بلائحة المنخرطين لموسم 2016/2017 الموقعة من طرف العصبة الإحترافية للجامعة والكاتب العام للإتحاد الرياضي أمل تيزنيت . التوقيعات : رشيد بوركا هشام ابودرار عابد بنكاو خليفة الرماني محمد ابا حسن بنحيم