منذ سقوط أول نقطة الخير وسكان بعض المناطق المدينة العتيقة يعانون من الفيضانات التي خلفتها الإصلاحات المعروفة بتأهيل المدينة العتيقة .حيث اختنقت مجموعة من فواهات المجاري التي أدت إلى فيضانات في معظم الدروب والأزقة ومن جملتها زنقة فران المسلس الذي يعرف إهمالا تام وحصارا على بعض الساكنة. مما جعل المتضررين يطالبون بقدوم علال القادوس لحل معاناتهم.بينما ارجع البعض هذا الإهمال إلى الجماعة الحضرية و شركة امانديس المكلفة بتدبير الصرف الصحي والمسؤولة على أي خلل فيه . وفي ظل هذا فقد كشفت أمطار الخير كل تلك الإصلاحات التي لم تنتهي بعد وفضحت عدة خروقات سواء على المستوى القنوات الصرف الصحي أو تبليط الجدران وترصيف الأرض . فمن المسؤول ؟