إن مدينة ميضارالمسكينة ،المظلومة تتخبط في مشاكل عديدة ومختلفة ومتراكمة ومع عدم إيجاد جهة تملك الحل لها، فإن الشارع الميضاري والساكنة بمختلف فئاتها ترى أن الحل الوحيد والناجع هو أن يكون وراء هذه المدينة رجل عظيم ألا وهو صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله.ولهذا فإن جل مواطني مدينة ميضار اليتيمة إن صح التعبير كباراً وصغاراً رجالاً ونساءاً شيوخاً وشباباً تناشد حامي الوطن أن يقوم بزيارة لهذه المدينة في الأيام القليلة القادمة إن شاء الله ليقف على الوضع المزري الذي أهلك كاهل هاته البقعة من المعمور وعامروها وأن يرفع عنها الطامة الكبرى التي أصابتها ويخرجها من المأزق المتواصل والدؤوب ويعيد لها الاعتبارويعطي لها نفساً جديداً وأملنا كبير في صاحب الجلالة حفظه الله.