في اطار تخليد باليوم العالمي للمرة عرفت مدينة تطوان بمنطقة باريو اليوم حالة جديد في انتحار للسيدة في ريعان شبابها "25 سنة تقريبا" وحسب ما يروج بالحي أن الهالكة كانت تعيش في الديار الاروبية وهي مطلقة مما جعلها تعاني من اضطرابات نفسية ومن المحتمل تكون هذه الاسباب سببا في اقدامها على الانتحار. وقد حلت الى عين المكان رجال الامن الذين فتحوا تحقيقا في الموضوع لمعرفة الاسباب الحقيقية للوفاة في حين تم نقل الجثة الى مستودع الاموات بالمستشفى سانية الرمل للتشريح.