تعتبر مدينة المضيق من بين أجمل المدن الشمالية خصوصا والمغربية عامة هذا الموسم 2016 من ناحية الجمالية البيئة وخصوصا المساحات الخضراء والحدائق، ومن أهم المنتزهات العامة من أساسيات تخطيط المدن الحديثة باعتبارها أنها من المرافق الضرورية للمدن قصد النزهة وقضاء أيام للراحة للسكان والمصطافين والزوار داخل المغرب وخارجه والترفيه عنهم، وخصوصا هذا الموسم عرف إقليمالمضيق الفيندق باستقبال جلالة الملك محمد السادس نصره الله بجمالية ومناظر خلابة في المساحات الخضراء وروعة الحدائق لأول مرة بحلة جديدة لا مكن مشاهدتها إلا في الدول الأوروببة والأمريكية هذه حقيقة لست مجاملة، بفضل تزيين هذه المساحات والحدائق العمل الاحترافي وإبداعات لشركة حديقة الأمراء بالمضيق بشخص مديرها السد سعيد العثماني الذي يبدل مجهودات مكثفة و بتقنيات حديثة لمنح جمالة خلابة لإقليمالمضيق..في المساحات الخضراء وتزيين الحدائق رفقة باقي العمال والعاملات والأطر بالشركة ،وكذا اهتمام المجلس البلدي للمضيق بشخص رئيس المجلس أحمد المرابط السوسي بالبيئة ونظافة المدينة والمساحات الخضراء والحدائق . وتتضح أهمية المناطق الخضراء أكثر بالمضيقوبالإقليم. فأي مدينة بدون مساحات خضراء وحدائق ليست ذات قمة.فالحدائق بأشجارها وشجيراتها وأزهارها ومناطقها الخضراء مع توفر أماكن اللعب للأطفال والكبار التي تمثل وجه وشخصية المدينة.اليوم بدأت مدينة المضيقوالإقليم تعرف تحولا كبيرا في هذا الشأن والصور جد معبرة وخصوصا نفق المضق كف كان من قبل وكف أصبح حاليا من جمالية مساحة خضراء .