دبا حتى واحد ماغايعطي لصاحبتو فتطوان شي وردة. نقولكم علاش، حيث بمجرد ماغايعطيها وردة غاتشم رائحة الأزبال! أين ما وليت وجهك غاتلقى قدامك الأزبال! هاذ الصاحب مالقا مايعطي لصاحبتو غير وردة وفاين قدام الأزبال! هاذك صاحبتو كرهتو وكرهت الأزبال ومالين الأزبال ولي دخلوهم ولي ماعرف شكايعملو معهم ولي جابو طاسلتوم كاملين! واعجبني واحد التعليق د صديقة، قالت مادمت في المغرب فلاتستغرب، هذي ماشي أول مرة كايوقع فيها هادشي، واشبعنا أزبال. وأنا أقول مادمت في تطوان فلاتستغرب... الآن، كاينا سياسة جديدة، عرفتوها، سياسة القهر بالأزبال! وأنا كانكتب هاذ السطور، تذكرت واخد المرأة لابسة مزيان، ومن حدا الشلال، كانت كاتنزل ميكا د الزبل، والغريب نزلتا وبقت كاتشم فالأزبال، يمكن بانت لها شي حاجة، يمكن وردة، تكون توهمت بلي فالأزبال كايسيب شي واحد وردة، ويقدر يكون سيبا شي واحد مابغاتشي صاحبتو تشبرا منو، حيث شمت فيها رائحة د الأزبال! هادشي د الأزبال كايطلب تحقيق عاجل!