في حياتي كان الحب ماثلا بهذه الصورة! في رواياتي وقصصي كان الحب ماثلا من خلال شخوص! في عيد الحب المنصرم كان الانتظار، جلبت السكر فقط. وأنا سكر! هذا ليس غرور! كان الشاي احتفاء بعيد الحب! اليوم الحب وقوع، وتيه. أعرف أن معظمكم سيقول لي:" لم نفهم، أو قد فهمنا ولم نفهم!". الحب في الكلمات، في الخطاب، في الممارسة، في الخطو، وفي التيه. أنتم تحتفلون بالورود والأزهار، وأنا أحتفل بالتيه، وبالمشي، وبالشموع والفراشة! وفي هذا المعنى كسر للمعنى. التيه والفراغ: صمت، والشموع بكاء، والفراشة احتراق. كلاهما ضوء وابتغاء ضوء، والضوء نور، ونار. نور الطفولة ونار القلب الكبير.