الظاهر أن تدوينة عمر الصنهاجي أحد أعضاء الجيش الإلكتروني لحزب العدالة و التنمية ستجلب عليه المتاعب بعدما تم التأكد أنها ليست مركبة و صحيحة . التدوينة في مضمونها تحرض على القتل ، و قد أغضبت قادة حزب البيجيدي بسبب خطورتها ودعوتها للتفرقة و الفتنة . حيث دعا القيادي في شبيبة المصباح في تدوينة على جداره الفيسبوكي إلى قتل نشطاء الفيسبوك واقتلاع رؤوسهم عن اجسادهم وتعليقها في أماكن عامة لأخذ العبرة من ذلك. و دفعت تدوينة الصنهاجي قادة الحزب الاتصال به ودفعه لسحبها . و قد برر تدوينته بعد سحبها أنها لا تحرض على القتل بل هي طريقة ساخرة اتجاه من يحاولون فرض شخصيتهم عبر الفيسبوك .. طباعة المقال أو إرساله لصديق