كما في الصمت كما في الحب.. وأتفنن في رسمات أودعها على وجه الموت برشاقة: وشم حناء من ذاكرتي، وبنفسجة تحاكي الصبح في هيبته.. وأتأمل بين هذا وذاك لحنا غجريا يصلني من أقاصي المساء يروي حكاية وطن لم يفطن لنعمة الحب إلا بعدما أردته الحرب قتيلا… أيها الطيبون، جئتكم بمساء لا يعبأ بالحرب ولا بالهزائم مساء بنكهة الحب والبنفسج.. فريدة طباعة المقال أو إرساله لصديق