يتحسن الطقس، لكن لا تتحسن خدمات مرافق شواطئنا ، ولا تنسحب مظاهر الإهمال،لا أرائك أو مضلات، ولا حتى نظافة لائقة. البحر صار ملوثا بشكل يدعو إلى الاستغراب و يعبر عن مأساة إيكولوجية و كأن المسؤولين بالمجلس البلدي أو المهندسين على مستوى العمالة صاروا عاجزين عن إيجاد حل للواد الحار الذي لا يهدر هذا الشاطئ فحسب، و إنما يهدر صحة المواطنين بالدرجة الأولى.