بعد الضجة الإعلامية التي اثارتها المرأة التي كانت تعيش وسط"مرحاض" بكرنيش مارتيل ، تنضاف حالة أخرى مشابهة تتمثل في إقامة عائلة مغربية تتكون من خمسة أفراد "الأب وإلام وثلاثة أطفال " داخل كوخ يفتقد لادنى شروط الحياة بغابة "لاميدا" بمتريل قرب مركز المراقبة الشاطئية الخاص بالقوات المساعدة مما يطرح اكثر من علامة استفهام ،هل هدا يعني بان الامر لا يهم السلطات بالمدينة ؟هل يعني صمت وتجاهل السلطة هو ترخيص مبطن لمثل هده الأفعال الشادة ؟ مما سيدفع بالآخرين بالقيام بنفس الفعل ,…..ما يهمنا هنا هو مصير الأطفال والدولة ملزمة بحمايتهم الامر يتطلب التدخل العاجل للمسؤولين بالمدينة والجمعيات التي تهتم بمجال الطفولة ……