يبدو أن صورة السيلفي التي التقطها الناخب الوطني هنري رونار، خلال نهائيات كأس افريقيا للأمم، قد حركت ملكة الإبداع لدى العديد من محبي اسود الأطلس الذي أطلقوا العنان لمخيلتهم لإبداع وتخيل قصص حول المدرب الوطني وعلاقته بالمغرب.. فتَحْت عنوان "ماذا لو كان هيرفي رونار مغربيا؟"، نشر أحد النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، صورة مفبركة للناخب الوطني ظهر فيها هذا الأخير كما لو انه أحد المواطنين المغاربة بعد ان ألبسه الناشط الفيسبوكي جلبابا وعمامة وطاقية من الزي المغربي الأصيل..
وأرفق الناشط هذه الصور بتعليق جاء فيه "لو كان هيرفي رونار مغربيا، سيكون اسمه أحمد المكي ايت رونار !"، فيما كتب آخر "هيرفي رونار سيبقى دائما مدربا لاسود الاطلس، وشفرته مغربية ضدا على أولائك الذين انتقدوه قبل كأس افريقيا للامم".
السيلفي الذي الهب محبي الفريق الوطني، وفوقها الصور المفبركة عن طريق الفوطوشوب