كشفت مواقع الكترونية مغربية نقلا عن المخبر الجزائري الغامض "كريس كوليمان"، في حسابه على موقع "تويتر"، عن أسماء صحافيين مغاربة، قال إنهم "يتعاونون" جهاز استخباراتي ما، وفي مقدمتهم الصحافي رضوان الرمضاني تامشهور ب"بوصنطيحة" شكلا وممارسة.. والحقيقة ان المخبر "كريس كوليمان"، هو من يشتغل لدى اجهزة المخابرات الجزائرية، اما المسكين "بوصنطيحة" فلا يمكن ان يشتغل او يتعاون مع "لادجيد" او اي اجهزة أخرى...
والسبب في ذلك هو ان رضوان لا يشتغل إلا مع أجهزته الهضمية والبولية، وربما التناسلية "بين قوسين"، وليس له أي نباهة أوذكاء ليشتغل مع "لادجيد" او مع أي من الأجهزة، لأن كل أوقاته مليئة بسبب الجري والركض وراء ما يسدّ به رمق وشهوة أجهزته العضوية...
فبوصنطيحة منشغل مع سيارته الفارهة التي اشتراها من عرق أجهزته الهضمية، ومنهمك في "حانة الدونكيشوت" مع مسالكه البولية... ويسعى الى اشباع رغباته المتعددة، وبالتالي وإنصافا للرجل فهو لايصلح لان يكون حتى شاوشا في مقاطعة نائية.
كفانا الله واياكم من شرور شهوة البطن والفرج والمسالك البولية فهي من مسببات الخراب في بيوت بعض "الصوحافيين"..