استخرجت عناصر الشرطة العلمية والتقنية التابعة لسرية الدرك الملكي بكلميم صباح أمس الثلاثاء جثمان العروس التي توفيت ليلة دخلتاها من أجل إخضاعها للتشريح الطبي بمستشفى الحسن الثاني بأكادي، لمعرفة أسباب الوفاة الحقيقية بعد مضي أشهر على الحادث وكانت العروس قد دفنت بمقبرة ركيبة سيدي إبراهيم، بالجماعة القروية لبيار الواقعة على بعد 45 كلم غرب كلميم ولم تعرف أسباب الوفاة بعد.
وتضيف المصادر أن عناصر الشرطة العلمية وتنفيذا لتعليمات الوكيل العام بأكادير، قامت وبحضور ممثلي السلطات المحلية والوقاية المدنية باستخراج العروس. تفاصيل أخرى في الأخبار.