-بنكيران يحتفي بعباس الفاسي والاستقلاليون متفائلون باللقاء، والاتحاديون مترددون في الدخول إلى الحكومة.
- القياديان الاتحاديان الحبيب المالكي وإدريس لشكر يحاولان إقناع المجلس الوطني للحزب وبرلمانييه بالضغط في اتجاه المشاركة في حكومة بنكيران، بدعوى أن الحزب إذا نزل إلى المعارضة سيجد نفسه مضطرا إلى التحالف مع الأصالة والمعاصرة و(الجي 8).
- التهامي الخياري الكاتب الوطني جبهة القوى الديمقراطية يقرر اعتزال العمل السياسي، وأعضاء المكتب التنفيذي يجمعون على رفض استقالته.
-الحركة الشعبية تطالب بالخارجية والفلاحة والتعليم للمشاركة في الحكومة، وتؤكد استعدادها للانسحاب من (الجي 8) إذا تلقت عرضا بالانضمام إلى حكومة بنكيران.
*أخبار اليوم المغربية:
- وزارات السيادة أول اختبار لرئيس الحكومة الجديد، وبنكيران يواجه صعوبات في جمع شمل الأغلبية، والراضي يطلب مهلة، والعنصر ينتظر.
-وزارة العدل تقرر عدم متابعة خالد عليوة الرئيس المدير العام السابق للقرض العقاري والسياحي وترجعه إلى المجلس الأعلى للحسابات، بدعوى أن الخروقات المسجلة في حق عليوة لا تستدعي المتابعة القضائية.
- الحركة الشعبية تتنفس الصعداء بعد تلقيها اتصالا من زعيم البيجيدي، ورفاق العنصر يرفضون الاصطفاف في المعارضة، وخروج الحركة من تحالف الثمانية اصبح وشيكا.
*الصباح:
- الاتحاد الاشتراكي يخلط أوراق العدالة والتنمية، و(البام) يدخل على الخط لقطع الطريق أمام تحالف الراضي وبنكيران.
- العدالة والتنمية يوافق على مشاركة بعض الشخصيات المستقلة في الحكومة، شريطة ألا يتم فرضها على الحزب
- أعضاء المجلس الوطني للعدالة والتنمية يدعون إلى عقد دورة استثنائية لبرلمان الحزب من أجل تحديد معايير تحمل المسؤوليات الوزارية في القطاعات التي سيتكلف بها حزب العدالة والتنمية إلى جانب الأحزاب الأخرى التي ستشارك في الحكومة.
*الخبر :
-بنكيران يقول "لن نحرم المرأة من الاستوزار ولن نضمن وجوها جديدة مائة بالمائة" في الحكومة المقبلة.
-مشاركة الحركة الشعبية والاتحاد الدستوري في الحكومة باتت وشيكة، ومسؤولو الحزبين يشددون على أن قرار المشاركة من عدمه سيتم اتخاذه على مستوى الأجهزة التقريرية للحزبين.
- فتح الله ولعلو وإدريس لشكر ضد المشاركة، ولقاء سري بين الراضي وبنكيران، والأخير يطلب مساعدة الاستقلاليين لإقناع قيادات الاتحاد بجدوى المشاركة.
-توفيق احجيرة وكريم غلاب وياسمينة بادو وسعد العلمي وعادل الدويري خمس وزراء استقلاليين يعلنون رغبتهم في الحصول على مناصب جديدة في حكومة بنكيران.
-الفيدرالية الديمقراطية للشغل تلتمس من بنكيران مباشرة الحوار الاجتماعي، الذي توقف منذ مدة دون الالتزام بالدورية المتفق عليها.
*النهار المغربية:
- بنكيران يعرض على التجمع رئاسة النواب مقابل المشاركة في الحكومة، وصلاح الدين مزوار يقرر عقد دورة استثنائية للمجلس الوطني قصد ترسيم موقف الاصطفاف في المعارضة.
-حرب الاستوزار تندلع داخل الاتحاد الدستوري، وعبد الله الفردوس والحبيب الدقاق أبرز المرشحين، وقياديون يقلبون الطاولة على محمد أبيض.
*الأحداث المغربية:
-الاستقلال يمسك بمصير تشكيل الحكومة، وبنكيران يراهن على مشاركة الاتحاديين في الحكومة المقبلة.
-مشاورات رئيس الحكومة تجس نبض الاستقلال والاتحاد الاشتراكي، ولحسن الداودي القيادي في حزب المصباح يقول إنه "لا يبدو أن هناك صعوبات كثيرة تنتظر مفاوضات الاستقلاليين مع العدالة والتنمية، هناك فقط بعض الجزئيات المتعلقة أساسا بخلق توازن بين البرنامجين الانتخابيين للحزبين".
-بنكيران يلتقي الاتحاد الدستوري، والتجمع الوطني للأحرار قد يراجع موقعه في المعارضة.
*الاتحاد الاشتراكي:
-التهامي الخياري الكاتب الوطني لجبهة القوى الديمقراطية يقرر اعتزال العمل السياسي، وأعضاء المكتب التنفيذي يجمعون على رفض استقالته.
*العلم:
-رئيس الحكومة المعين يجري مشاورات مع الأمين العام لحزب الاستقلال حول تشكيل الحكومة المقبلة، واللجنة التنفيذية تتدارس المشاركة في الحكومة.
-حركة تصحيحية وسط التجمع الوطني للأحرار ضد قرار التوجه إلى المعارضة.
*بيان اليوم:
-عبد الإله بنكيران يشرع في مشاوراته من أجل تشكيل الحكومة الجديدة، ويؤكد أن لقاءه مع عباس الفاسي كان وديا وحدث خلاله تفاهم بشأن المراحل الأولى للتشاور حول كل ما يهم الحكومة الجديدة.
*رسالة الأمة:
-في انتظار التصويت على اتفاق تحرير تجارة المنتجات الفلاحية بين المغرب والاتحاد الأوروبي، والمهنيون لا يتخوفون من تشويش اللوبيات، وقلقون من تأخر الإجراءات.
*الصحراء المغربية:
-العدالة والتنمية يتوقع تشكيل الحكومة خلال ثلاثة أسابيع، والاستقلال ينتظر قرار الاتحاد الاشتراكي، والعنصر ينتظر اتصالا رسميا من بنكيران.
* لو سوار إيكو :
- عبد الإله بنكيران يبدأ اتصالاته مع القوى السياسية. ويلتقي أول أمس الأربعاء بالأمين العام لحزب الاستقلال عباس الفاسي. والاتجاه العام للاجتماع يسير نحو المشاركة في الحكومة الأولى للدستور الجديد. وعدد من الاستقلاليين، الذين استقبلهم لحسن الداودي نائب الأمين العام للبيجيدي، يحاولون إقناع قياديي الاتحاد الاشتراكي المعارضين للمشاركة في حكومة بنكيران بمراجعة مواقفهم.
- الأغلبية الحكومية: حكومة تضم أحزاب العدالة والتنمية والاستقلال الحركة الشعبية والاتحاد الدستوري خيار لا ينبغي استبعاده، لكن سيناريوها من هذا القبيل قد يخلق رجة لدى الناخبين، وكذا بالخارج.
* أوجوردوي لوماروك:
- خارطة طريق مكثفة ل100 يوم الأولى: وتساؤلات حول أولويات الحكومة؟ فبعد نشوة الانتصار، وبمجرد تشكيل أغلبيته وفريقه الحكومي، سينكب حزب العدالة والتنمية على الأمور الجدية. والبداية ستكون مع قانون المالية لسنة 2012، الذي يعد ورشا مستعجلا وكبيرا لبنكيران ورفاقه.
* لوماتان الصحراء والمغرب العربي:
- حزب العدالة والتنمية يستهل رسميا مفاوضاته لتشكيل الحكومة. وحزب المصباح يؤجل الحديث عن أي سيناريو للتحالف ويقول إن كل شيء يتوقف على مستوى تقدم المفاوضات ومواقف التشكيلات السياسية التي ستتقرب من بنكيران، ويتعلق الأمر بأحزاب الكتلة الثلاث، إضافة إلى الحركة الشعبية والاتحاد الدستوري. ونائب الأمين العام للبيجيدي لحسن الداودي يقول إن العدالة والتنمية منفتح على جميع الأطراف، بدءا من الكتلة الديمقراطية. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل سيشارك حزب الاستقلال والتقدم والاشتراكية في الحكومة حتى لو قرر الاتحاد الاشتراكي التموقع في المعارضة؟.
* ليكونومسيت :
-تشكيل الحكومة : هل يشارك الاتحاد الاشتراكي ؟ المفاوضات للخروج بالأغلبية تتواصل بعد الاستقلال يأتي دور الاتحاد الاشتراكي. الاجراءات الرسمية بدأت أمس الخميس.وقد اجتمع عبد الإله بنكيران بعبد الواحد راضي. واقترح رئيس الحكومة الجديد على الاتحاد الاشتراكي الانضمام الى الحكومة المقبلة.والجواب على المقترح لم يتم سريعا: نقاش كبير يدور داخل هياكل الحزب ويتعين عقد اجتماع للهيئات القيادية للبت في موضوع الاقتراح . والمجلس الوطني للحزب سيجتمع الأحد القادم للاجابة على مبدأ المشاركة بالقبول أوالرفض.
*البيان :
- المشاورات لتشكيل الحكومة الجديدة :بنكيران يلتقي زعماء الكتلة، بعد يومين من تعيينه من قبل جلالة الملك ، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية يبدأ مشاورات مع الأحزاب السياسية من أجل تشكيل الحكومة.حسب مصادر بحزب العدالة والتنمية،فإن رئيس الحكومة الجديد يعتزم القيام بزيارات لشخصيات سياسية وطنية،من بينها عبد الرحمن اليوسفي والمحجوبي أحرضان وأحمد صمان ومحمد آيت إيدر.
*ليبيراسيون :
-ماذا عن الائتلاف الحكومي؟ اليسار أمام المحك .والفوز الواضح والبين للعدالة والتنمية هو نتيجة حتمية لاقتراع 25 نونبر ،وفي مواجهة هذا المحك يتعين على اليسار أن يفكر مليا في هذا المعطى من خلال فتح نقاش داخلي بشأن شروط تجديد اليسار، ونقاش يحظر أي مشاركة في الحكومة.