الذين حضروا مراسيم جنازة عبد السلام ياسين لاحظوا التطرف الكبير لبعض المريدين الذي أحاطوا بالجنازة ولم يتركوا أحدا يقترب منها. الغريب في الامر هي هذه اللقطة المثيرة لأكثر من علامة استفهام، حيث يظهر فيها الطاقم الصحفي للقناة الأولى وهو يُعنّف ويطرد من تصوير المراسيم.
اللقطة التي صورتها كاميرا تليكسبريس اليوم، نعرضها على المشاهدين ليتعرفوا عن قرب على العنف المتراكم لدى بعض مريدي عبد السلام ياسين.