كتب هذا المقال قبل ثلاث سنوات وتعيد تازة اليوم نشره دون تعديل او اضافة سألني زميل أكن له حبا شائكا ، ويبادلني الحب نفسه بدهاء هل يتغير عمود- شوف تشوف- بعد 20 سنة ، أقصد ، عندما يصبح كاتبه ملياديرا، هل سيركب – الاركاط – أم الميرسيديس آخر موديل ؟ هل سيسكن في- كاريان السكويلة – مع البسطاء ، كما يسوق في كتاباته اليوم ، أم سيقتني فيلا بحي راق جدا ؟ هل سيلتفت إلى كتبته وطاقمه الصحفي الذي يحقق له هذه الحظوة، أم كقشر الموز يدردبهم واحدا واحدا؟؟ هل سيبعث أبنائه إلى مدرسة عمومية، أم سيرسل سائقا خاصا لجلبهم إلى أرقى المعاهد الأجنبية والمؤسسات العليا داخل البلاد، أو ربما خارجها؟ صمت مليا ثم تابع في قلق : إذا ما اتفق ، وفعل ، هل ذلك محض قناعات خاصة جدا ، أم تضليل مقصود ؟ لكن ، و على ما يبدو، الحرمان من يتكلم، وليس الضمير” تنهد زميلي بعمق، وتابع بلا مواربة : –الأيام بيننا يارشيد؟؟؟؟ اومات براسي علامة على الاستجابة لما راج، وهتفت متجاوبا ” آه... الأيام بيننا يارشيد.... وأردفت سؤالا : - بنظرك ، مالذي يجمع بين الاثنين –المكي الترابي –طبيب الشعب- في الصخيرات، وعمود – شوف تشوف- للكاتب المغربي بجريدة المساء – رشيد نيني؟ أجاب دونما تردد : الاول تيداوي بالهضرة ، والثاني تيداوي بالقالب والقرعة، وكل الطرق تؤدي إلى الشهرة ، والدجل . ارتج عقلي ، وأصبحت مثل فيل مسعور داخل رواق من فخار نفيس . - لم افهم.. لكني سرعان ما استوعبت بديهته، وأعلنت ارتباكي، وكي اخفف من وقع الصدمة ، قلت على الفور: أجل ، قد يتحقق ذلك ، القاسم المشترك بين، الشهرة والدجل، هو الزمن المغربي الرديء ، زمن الأساطير والخرافات بامتياز ، وأردفت في اعتباط : ” تصور ... إبليس أيضا كان دجالا ، وشهرته جالت الآفاق ، لعنة الله عليه ، إبليس، وليس نيني ، طبعا ؟؟؟؟ شيئا فشيئا ، بدأت الأمور تتضح ، شعرت أن الرغبة في تقريب المعنى داخلي لا تقاوم ، وان علي ان أقدم تفسيرات، باتت ضرورة ، وملح طعام ، قبل ان تكون ترفا وحشو كلام . قلت :هاهي ذي الحكاية و أسباب النزول . أما عن – طبيب الشعب- كما أرى وكما يحلو لبعض المريدين أن ينعتوا –المكي الترابي – دجال الصخيرات ، فقد استطاع هذا المواطن القادم من دكالة وفي زمن قياسي ...أن يشد إلى عيادته بالهواء الطلق ، ويعالج حشدا من المغاربة، قدره المتتبعون بمآت الآلاف ، بمعدل 5000 الآلاف يوميا ، لكنه ، وفق ما أفادت إحدى الجرائد المغربية ، لم يستطع ان يعالج مريضا ينتمي لعائلته بتلك القوة الخارقة التي يدعي امتلاكها ، وقد سمح لهذا الأخير بالدخول للمستشفى كما سمح للمكي بزيارته ، قبل شهرين ، فما الذي جعله يبخل على عضو من عائلته و دمه ، مادام يملك كل هذه القدرات الخارقة والشافية؟؟؟ والواقع ، ان عجلة الحياة ومعيشها تخلف بشرا مريضا معطوبا ، نفسيا وجسديا ، بشر ليس على درجة واحدة ، في ما يتعلق بمستوى الإيمان و التربية و الأخلاق ، والمعرفة، والانتماء الطبقي ، لذلك لا غرابة ان هذه الطينة من البشر باتت على قناعة ثابتة ، وإيمان ر اسخ ، أن أمراضه المزمنة العصية ، التي حيرت الأطباء والمتخصصين ، وشغلت الجامعات ومخابر التحليل ، في أرقى دول العالم، لا تستعص أمام طبطبة من يد- الترابي – مصحوبة بقالب ، سكر ، وقنينة ماء سيدي علي. ومع أن الأيام التي مرت ، لم تشف أحدا من هؤلاء، بدليل أنهم ظلوا يتوافدون ، بنفس الاعطاب ، والقوالب والقراعي ، لشهور ، رغم تلقيهم ضمانات بعلاج فاعل وفوري ، هناك من المثقفين ، وأشباهه المثقفين ، من يعتقد – وهذا من حقه طبعا أن- المكي الترابي – علاج عاجل لطبيب فاعل – و طبيب متفوق على كل العلل والأمراض ، بحق السماء . والسؤال ، هل في توافد هذهاليوم، بهذه الكثافة ، يوميا ، تحت مراقبة السلطة ، ودعم أشباه المثقفين ، وكتبة صحافة الرصيف ، مؤشر على مصداقية -المكي- ؟؟؟؟؟ ومع أن كل ذلك حصل، ويحصل اليوم ، في قرن تتسابق فيه الاختراعات العلمية والتكنولوجية بوثيرة ملفتة ، هناك من يعتقد أن -المكي الترابي أستاذ متخصص في الجسد البشري كله – ولن تستطيع إقناعه بالتخلي عن اعتقاده ...مع أن كل ما يملكه- الترابي – هو دجل في جدل. أما عن عمود –شوف تشوف – بجريدة المساء . هو الشيء نفسه ، بعد التباسا ت رحيل رشيد نيني ، بعموده ، و انتقاله من- الصباح إلى المساء- ، إلى الظلام في ما يستقبل من الأيام ، وهو حقه ، فقد ظل محافظا على نفس إيقاع الكتابة ، والخط التحريري ، وفصيلة القراء ، مع ارتفاع ملحوظ في المبيعات. وإذا كان أسلوب الاقتيات من فتات الجسد الاتحادي الاشتراكي ، أهم ما يميز الرجل ، وان السياسة في الاتحاد الاشتراكي مادة أساسية وعمودا فقريا ، في شطحاته وفلكلوريته ، جعل الحمار يدرك أن المبدأ سينحرف ، إذ لم تكن تباشيره قد شرعت في الظهور . نحن اذن أمام نموذجان ، يتقاطعان في الشهرة والنجومية، ويتقاسمان الزمن القياسي ، ومثلما ان زبناء بمآت الآلاف – المكي الترابي- ليس دليلا على مصداقيته ، فان تصدير عمود –شوف تشوف – كأول مقال عربي وتنامي المبيعات بمآت الآلاف ، بدورها ليست مؤشرا على مصداقية الجريدة. وعمود صاحبها. والأيام بيننا. فصيلة قراء العمود ومن خلاله المساء في تنام ، هذه حقيقة ، مع التباس المزاج والسياقات ، نعم لقد استطاع أن يجر إليه حشد من القراء والمتتبعين يختلفون في مرجعية انجذابا تهم ، من كيدية إلى حقد دفين إلى العطب النفسي الذي يصيب الكائن أحيانا ويدفعه إلى الانتحار أو ارتكاب حماقة ، وهي موجة أو تقليعة ترتبط إلى حد كبير بمزاج بشر ، وطراز مغربي صرف. تسفيه كل شيء ، والضحك على كل شيء ، حتى من أنفسهم ، وأود لو أشرت إلى هذا النوع من الكتابة النمطية ، أو خليع الكتابة، فقد سبق أن قمت شخصيا بتجربة على مدى سنتين خلال تواجد هذا العمود بجريدة الصباح ، وفي كل يوم أتوقع ما سيكتب عنه الكاتب اسما ومادة وعنوانا. ففي كل الشهرة،ير المالية يحكي مطولته ، ولعل الكل يتذكر عندما كان يخبط بيديه على الطاولة بالبرلمان....وتتذكروا...إن الكثير من القراء يعتقدون انه يقول الحقيقة ، والحقيقة انه لا يختلف عن- المكي الترابي- في شيئي الأول يبيع بالقالب والقرعة ، وهو يبيع بالنكتة والفلكلور ، حتى إذا سقط يوما لن يجد أحدا يسعفه ، بما في ذلك الحيوان. فلكل حدث سياق ولكل صباح فطوره النمطي، حتى أضحى الكاتب سياقا نمطيا سيتم تلافيه كما حدث لمواضيع حياتية سابقة. على أن لا ننسى إن صعود الجبل أمر من أسهل الأشياء.. أما عن – القطة فوق النوالة-فهو من قبيل الاعتيادي في الأمور ، لان المذهل على حد المأثور الشعبي هو وجود فيل فوق النوالة، أما القط فوق النوالة ، فهو من الأمور العادية جدا ، والتي لا تثير في الملاحظ المهتم شيئا ، .. أما عن الشهرة ، فهي نوعان ، الأول بسبب دور بطولي ، أو تحقيق رقم قياسي ،أو تضحية في سبيل الوطن، النوع الثاني ، بسبب انتحار أو رغبة في التفوق، تنتهي بعاهة مستديمة . بخصوص الرقم القياسي، فله تفسيرين اثنين ، الاول ، التصميم والتضحية وقواعد الأخلاق والروح الرياضية ، الثاني يمكن ان تلعب فيه المنشطات دورا رئيسيا، يتلوها انخفاض بنفس السرعة، والأمثلة كثيرة في مجالات الحياة، خاصة الاتصال والتواصل أو الصحافة . أما إبليس لعنة الله عليه ، فرغم أن شهرته طالت الآفاق،والديانات،والأجناس فلا احد يذكره إلا مقرونا باللعنة، - اشنوا كتب داك المسخوط ليوما - ولد الحرام اليوم كتب على ولعلو ، لبارح المسخوط كتب على الفاسي... وغدا .... ولعلو...الفاسي...؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عزيز باكوش This entry was posted in مقالات. Bookmark the permalink. ← حيوا تماضر... كل الأيام تتشابه → 37 Responses to ” شوف تشوف” لكاتبه رشيد نيني، هل تتغير بعد 20 سنة؟؟ 1. عبد اللطيف بوعبيد says: 3 يوليو 2007 at 1:41 ص العزيز الأستاذ عزيز باكوش: تحية مودة وتقدير,طالعت مقالكم هذا برابطكم الفرعي بالحوار المتمدن وتابعت التعليقات التي رافقته برابط هيسبريس والتي تعبر عن حقيقة تواصلية لدى شريحة تستحق الدراسة إنطلاقا من إشكال كيف يفكر شبابنا؟ وذلك من خلال دراسة تعليقاتهم وتعريضها لدراسة امبريقية يلتقي فيها علم النفس الاجتماعي وعلم التواصل والسيميولوجيا, ورغم تحفظي الكبير جدا في إبداء رأيي في موضوع أراه لا يستحق أن يسال من أجله المداد وهو ما يسمى بظاهرة رشيد نيني وهل سيتغير بعد 20 سنة؟. قراءة المقال والتعليقات أثار لدي أسئلة عديدة منها سؤالين مهمين: الفرد لا يمكن أن يظل منتصرا لأفكاره وقناعاته دائما وأبدا ومهما كانت هذه الافكار جذرية ومهما يدافع عنها نظرا لكوننا نغييب في كل تقييم لمتغيرات غير حاظرة لنا في الوقت الراهن, في أي فعل يصدر منا يحظر الثقافي والاجتماعي والنفسي والبيولوجي وقناعاتنا تحددها كل هذه المتغيرات ما كنته في العشرين سنة من عمري كمثال على المستوى الصحي ليس ما سأكونه في السبعين من العمر إذن مواقفي التي أراها في عمر السبعين على أساس أنها طيش شباب وتهور كنت لاأراها كذلك بل كنت أراها على أساس انها عين العقل, تاريخيا مثلا نتحدث عن ماركس الشاب وماركس الناضج لأان مواقفه وفكره تحول في فترة ما كذلك هيجل نفسه نتحدث عن هيجل الشاب وهيكل الناضج, إننا نتغير باستمرار وعلى أبعاد مختلفة, بماذا سنفسر إذن تحول مجموعة من القوميين العرب واليساريين العرب الذي توجهوا في فترة متأخرة إلى التيار الإسلامي؟ هناك متغيرات كثيرة تتحول سياسية أقتصادية اجتماعية وجغرافية كذلك تأثر بشكل في شخصيتنا وتجعل الفرد يتغير بدون أن يعيي ذلك أحيانا, والموضوع يستحق دراسة معمقة. السؤال الثاني أراه موضوعا آخر يستحق الدراسة كذلك وهو لماذا الاقبال على ما أسميه بكتابات الرصيف, التي تتعرض لمشاكل الناس وحوادثهم بالوصف أو النقذ السطحي؟ هل القضية لها علاقة بالكسل واللذة, بما أن الفرد يسعى فقط إلى تحقيق أكبر قدر من اللذة و سعيه الدائم إليها هل الكسل هو الذي يدفعه إلى قراءة تلك الكتابات لكونها تحقق له ذلك النوع من المتعة التي لايجده في قراءة كتب رصينة تستدعي منه مجهودا عقليا وفكريا, رغم هي الأخرى قد تحقق متعة لقراء قلائل من نوع آخر, أم أن الأمر يتجاوز مسألة الكسل واللذة, والفرد القارء إلى منظومة عامة ساهمت في ذلك لا تشجع القراءة وفشلت فيها مؤسستي المدرسة والعائلة في إنشاء فرد لا مسئول؟هناك بالطبع أسباب أخرى وكما أشرت الظاهرة تستحق الدراسة والبحث, السؤال الذي أختم به تعليقي هذا يتحمل تبعياته المثقف سواء الذي ينشر ثقافة الرصيف أو الذي يساهم فيها, هو كيف يمكن للمثقف أن يغير بوصلة القراء من قراءة مشاكل الناس إلى القراءة الرصينة, وهل الخوض في قضايا مشابهة يفيد العقل العربي في شيء أم يكرس الأوضاع القائمة ؟ معذرة على هذا الاقتحام العبثي تحياتي أخ عزيز باكوش. 1. هل يمكن للفرد أن يظل منتصرا لأفكاره وقناعاته دائما وأبدا ولا يمكن أن يعتريها أي تغير أو تحول؟ 2. لماذا يقبل الأفراد غالبا على قراءة الحوادث ومشاكل الناس ولماذا كتابات الرصيف أكثر الكتابات قراءة وانتشارا بدلا من الفكر في الأدب والفلسفة والسينيما والشعر ... الخ 2. عزيز باكوش says: 3 يوليو 2007 at 2:17 ص العزيز عبد اللطيف بوعبيد اسمح لي بداية ان اعتبر تعليقك قيمة مضافة الى ما ذهبت اليه في مقاربتي الاخيرة.. وددت لو تسمح بالتماهي مع تعليقك وتوضيفه في كل غاية مفيدة اسئلتك جادة وهادفة وددت لو اكون في مستوى دعمها واغنائها في افق الخروج بمقاربة علمية لظاهرة القراءة كما تفضلت وددت لو اشكر تواضعك وتفاعلك مع ما نخطه من اسئلة وما ندرجه من استفهامات شكرا لك عزيز باكوش 3. أمين حسام says: 3 يوليو 2007 at 10:29 ص السيد باكوش اسمح لي ببعض الملاحظات حول ما ورد في مقالك المقارنة بين رشيد والمكي هي مقارنة ظاملة وبعيدة عن الواقع بعد السماء عن الأرض. عندما انتقل رشيد إلى المساء لم يسر على نفس المنوال بل ازداد شجاعة في مقاربة المواضيع.. مقالك هذا يعبر عن الصهد الذي وصل إلى جسم الاتحاد الاشتراكي الذي أفلس سياسيا واجتماعيا، ويعبر عن حقد إزاء جريدة ناجحة كشفت تفاهة الجرائد الأخرى بما فيها الاتحاد الاشتراكي التي لم يعد يشتريها أحد بما فيها الاشتراكيون.. تناولك للموضوع لبم يكن موفقا، لأن ما يهم هو تناول المواضيع بجرأة في وقت تحولت فيه الأحزاب إلى قطط لطيفة وأليفة وصامتة على الحق.. وبعيدا عن هذا الموضوع الذي يندرج ضمن اختصاصات المنجمين وعاشقي نظرية المؤامرة كطريق سهل.. أقول وللحق أن تأثير رشيد في المجتمع يتجاوز تأثير كافة الأحزاب المغربية. 4. عزيز باكوش says: 3 يوليو 2007 at 4:35 م الاخ امين حسام تحية صادقة وبعد قد اشاطرك الكثير مما تفضلت صحيح ان جرائد الاحزاب تراجعت بما اصبح كارثيا صحيح ايضا ان الاحزاب السياسية بما فيها الاتحاد الاشتراكي لم يعد متوهجا كما كان صحيح ايضا ان الحديث عن الافلاس اصبح ممكن سياسيا وبقليل تحفظ لكن... الركوب على المرحلة انطلاقا من احقاد ليست من التنوير في شيئ ايضا هناك حقد دفين موجه لكل كتابة هذه حقيقة... كما ان الشهرة ليست دائما دليل مصداقية فالدجال وابليس مشهوران ايضا ولكن هل شهرتهما عغنوان مصداقية هذا ما اردت مقاربته من خلال مقالي المذكور شكرا لك ولنتواصل بمحبة عزيز 5. عبدالإله صحافي says: 3 يوليو 2007 at 6:52 م الأستاذ عزيز باكوش تحية طيبة.. أولا، على حدي فهمي لكتابتك..خرجت بسؤال: هل سيبقى هذا الكاتب والشاعر الشاب رشيد نيني وفيا لمبادئه وأفكاره أم.... سيتبول عليها كما تبول الذي من قبله و أقصد وزير الثقافة الذي يسمي نفسه،خطأ، بالشاعر..وبالمناسبة تلتقي معه في هذه التسمية-التهمة...شيخات سطات وابن احمد..؟؟ بشكل آخر.. هل سيبقى الشاب المتمرد رشيد نيني..يشوف يشوف أم سيفقد “عين عقل”ه..كما فقد الذي من قبله..وأقصد وزير الثقافة..الذي فقد عين وأذن عقله؟؟؟ وبالمناسبة..فرشيد نيني ليس من دوار السكويلة..لما لايكون من بن سليمان..ياعزيز؟؟ ثانيا، مادامت الحكومات ..حكومات رصيف،على الأقل في اعتقادي،فستبقى صحف الرصيف مقروءة؟؟ ثالثا، وهذه كلمة للأخ عبداللطيف بوعبيد... تلك هي المشكلة.. ألاترى معي ..أن خرف الشيخوخة من أخطر الأمراض..خاصة إذا تعلق الأمر باللذين يتواجدون في بعض المواقع السياسية والإجتماعية الحساسة؟؟ رابعا، كلمة للأخ أمين حسن.. ليس الأحزاب والحركات والمنظمات السياسية الديقراطية هي القطط والقردة...بل من تسلطوا عليها...وتبلوا على دماء الشهداء...هم القردة والقطط..والخبثاء يا عزيزي... محبتي لكم جميعا عبدالإله صحافي 6. عبدالإله صحافي says: 3 يوليو 2007 at 6:55 م الأستاذ عزيز باكوش تحية طيبة.. أولا، على حدي فهمي لكتابتك..خرجت بسؤال: هل سيبقى هذا الكاتب والشاعر الشاب رشيد نيني وفيا لمبادئه وأفكاره أم.... سيتبول عليها كما تبول الذي من قبله و أقصد وزير الثقافة الذي يسمي نفسه،خطأ، بالشاعر..وبالمناسبة تلتقي معه في هذه التسمية-التهمة...شيخات سطات وابن احمد..؟؟ بشكل آخر.. هل سيبقى الشاب المتمرد رشيد نيني..يشوف يشوف أم سيفقد “عين عقل”ه..كما فقدها الذي من قبله..وأقصد وزير الثقافة..الذي فقد عين وأذن عقله؟؟؟ وبالمناسبة..فرشيد نيني ليس من دوار السكويلة..لما لايكون من بن سليمان..ياعزيز؟؟ ثانيا، مادامت الحكومات ..حكومات رصيف،على الأقل في اعتقادي،فستبقى صحف الرصيف مقروءة؟؟ ثالثا، وهذه كلمة للأخ عبداللطيف بوعبيد... تلك هي المشكلة.. ألاترى معي ..أن خرف الشيخوخة من أخطر الأمراض..خاصة إذا تعلق الأمر باللذين يتواجدون في بعض المواقع السياسية والإجتماعية الحساسة؟؟ رابعا، كلمة للأخ أمين حسام.. ليس الأحزاب والحركات والمنظمات السياسية الديقراطية هي القطط والقردة...بل من تسلطوا عليها...وتبلوا على دماء الشهداء...هم القردة والقطط..والخبثاء يا عزيزي... محبتي لكم جميعا عبدالإله صحافي 7. عزيز باكوش says: 3 يوليو 2007 at 7:11 م العزيز عبد الاله ربما يكون الوجه الاخر للاسئلة اتماهى مع طرحك حد الواقعية لكني قرات امس عن سيدتين بدويتين قدمتا الى باب العمارة حيث تتواجد شقة المساء وطلبتا من الامن المنحلي رؤية نيني...فكان ان قال الامن الخاص نيني لا يستقبل الا الاشخاص المهمين اما انتم فاذهبا عند السكرتيرة دبالو...المصدر مطلع... شكرا لتواجدك الدائم على النيت الى ان اقرا لك دمت بهيا وحاضرا باكوش 8. عبدالإله صحافي says: 3 يوليو 2007 at 7:59 م العزيز عزيز باكوش تحية مرة أخرى.. ليس لي أي علم يا أخي في الدم والوطن..بالسيدتين..وبسلوك هذا الكاتب والشاعر الشاب..وإن كنت لا أستغرب مثل هذه التصرفات والسلوكات..؟؟؟؟...لكن ،على الأقل،(ومعذرةلأستاذنا الكبير عبدالقادرالشاوي)...لما لا يعري عورات من سمحوا له..بهذه التعرية..؟؟؟ أو بشكل بأخر لما لايعري عورات..من كانوا يجتهدون في تعرية عورات الآخرين...؟؟؟...و”كوزوووووووووووووووووا له” الآن ليعري.....؟؟؟؟؟ أما أخوك في بلاد الضباب..فلا يحتاج لأي أحد أن يكتب له على هناك..لأنه بكل بساطة يعيش هناك...؟؟؟؟ لي أصدقائي..وصديقاتي...الناذل(ة)..ماسح الأحذية..الأستاذ(ة)..الطبيب(ة)..المعطل(ة)..الكاتب(ة)..الباحث(ة).. النقابي (ة)...الحزبي (ة)..الحقوقي (ة)...الخ...يعني من خلال هؤلاء واللاتي..أعرف من أنا هناك؟؟.. واسمح لي أن أقول،بلسان الفنان الساخر أحمد السنوسي:” الديسك راه حفا..حتى العطار ما بقى بغيه”...لي اليقين التام وأنا المغربي..بأنك شاهدت في السوق...أو المارشي...في حانوت العطار...الديسك..معلقا في فضاء حانوته..ويبيعه على شكل”تباطيل”...لكن من أين لنا “بالتباطيل” إذا تعلق الأمر بالشأن العام يا عزيزي عزيز؟؟؟... مع كل المحبة عبدالإله صحافي 9. عبد اللطيف بوعبيد says: 3 يوليو 2007 at 8:12 م تحياتي للجميع إلى أمين حسام وردا على قوله: “أقول وللحق أن تأثير رشيد في المجتمع يتجاوز تأثير كافة الأحزاب المغربية. ” عندما نشر ميشال فوكو كتابه المراقبة والمعقابة احدث نوعا من الخلخلة داخل الجسد القانوني الفرنسي وتغيرت عبره نظرة مجتمعية جماعية للسجن والسجين وتحولت مجموعة من القوانين ليس فقط في فرنسا بل في أروبا اختلف فيه التعامل مع السجين وتحول من مجرم إلى إنسان يؤدي عقوبته..., هنا قد نتحدث عن كاتب أحدث تغييرا في مجتمع , أتساءل معك ما الذي فشلت فيه الأحزاب ونجح فيه الكاتب رشيد نيني؟ وما كان تأثيره في المجتمع؟ أتمنى أن تجيبني عن هذا السؤال أ إذا كنت أكتب بشكل يتناغم مع بعض القراء وأذكر عبر كتاباتي الهفوات و مكامن الخلل في المجتمع, وأخبار الكروش الحرام كما تقول والدتي التي لم تذهب أبدا إلى المدرسة هل قد غيرت أشياء في المجتمع. الكتابات القادرة على تغيير الأفراد والمجتمعات وحدها هي الكتابات الرصينة العلمية والتي تعتمد على مناهج علمية ولها أهداف مبتغاة, أخي عبد الاله أتفق معك بخصوص شيخوخة حكوماتنا وقد تحدث عن ذلك المهدي المنجرة في مقال جريء, صحيح خرف الشيخوخة خطير, وللأسف لازالت حكوماتنا تحاول الاعتماد على كريزماتيها التاريخية التي بادت وعفا عنها الزمن. تحياتي مرة ثانية لعزيز باكوش. 10. عبدالإله صحافي says: 3 يوليو 2007 at 9:25 م الأخ عبداللطيف بوعبيد.. تحية مرة أخرى... ليس المهدي المنجرة وحده من تحدث عن هذه الآفة يا أخي.. لكن المشكل ليس هوهذا...تلك مجرد إشارة فقط...لأن بعد النضج شيخوخة..وما أقوض يا أخي خرف الشيخوخة؟؟؟ لذلك أرى أن الآخرين يبتعدون عن حقول الشأن العام ..وهم في عز شبابهم..و في أوج عطائهم..بمحض إرادتهم... وليس كمثل أصحابنا الذين”يزقزقون” في خطبهم “الراعدة”...حول الحداثة والديمقراطية والتغيير..وتداول الأجيال على المسؤولية..وهم يتمتعون بعقلية ما قبل إسلامية... هذه العقلية الضاربة في القدم..والتي تحول الحزب أو النقابة..إلى قبيلة ..والأمين العام للحزب او النقابة..إلى شيخ؟؟..الخ...هي من الأسباب الأساسية في تأخرنا وتخلفنا؟؟ علينا ان نكون جرئيين..ونصارحهم..بالرحيل.. محبتي واحترامي عبدالإله صحافي 11. عبد الحق طوع إسبانيا says: 3 يوليو 2007 at 10:06 م الذي يأكل من طعام الحاكم ،يحارب بسيفه . 12. عبد الحق طوع إسبانيا says: 3 يوليو 2007 at 11:12 م أنا أعرف أني لم أقل شيئا وهذا يدفعني الى فحص وتلبس وتحليل مايقال . القضية في أخر المطاف قضية حرب مفاهيم . أما حرب الساحة من يملك المفتاح لفتح هذا الباب القديم/المحدث ؟ ليس بالركض تحل الأمور الكبيرة والعويصة . لقد ركضنا طويلا وراء الفراشات في الصحراء .وصدقنا وهذا هو مشكلتنا أحلام العجائز . في السجن قال لي ظلامه وبرودته وسوطه : ليس هكذا تأكل اللقمة بني . ومن يومها أتعلم ولازلت ربما في القبرسأمنح شهادة : الفهم . هل قلت شيئا ؟ 13. عزيز باكوش says: 4 يوليو 2007 at 12:28 ص الاخ عبد الحق طوع قلت كلاما عميقا ، ارشفه جرعة جرعة، الذي ياكل من طعام الحاكم يحارب بسيفه، صحيح ، وقد يحارب رغم انه لم يتذوق طعام الحاكم لمجرد الرغبة في تذوقه، هذا امر مؤكد ايضا، الحاكم ليس بالضرورة سلطة سياسية ما يمكن ان تكون ضميرا ، انا شعوريا اعلى، حقيقة عليا ، قانون اسمى ... ليس ضروريا دائما تبخيس المسعى ، مكن السهل جدا ان تبحث بالمعنى عن قط اسود في العتمة ، داخل غرفة مغلقة بلا نور في شتاء بارد...من السهل جدا ان تعرق في سبيل عمل مؤلم وليكن الانتحار مثلا...هل قلت شيئا.. عزيزباكوش/المغرب 14. عبدالإله صحافي says: 4 يوليو 2007 at 12:46 ص العزيز باكوش الأخوة في أسرة التحرير أسألكم جميعا من حذف تعليقي الأخير ؟؟ ولكم مني كل الشكر... محبة عبدالإله صحافي 15. عزيز باكوش says: 4 يوليو 2007 at 4:26 ص نعم اخي سبق ان قرات تعليقين باسمك ربما خطا في السيرفور؟؟ 16. رشيد غير نيني says: 4 يوليو 2007 at 2:39 م لقد قرأت هذا المقال في هسبريس، الاخوة المتدخلين، جدالكم غني، وأظن أن فضل ذلك يرجع إلى رشيد نيني أيضا الذي خلق هذا الجدل. وبما أنني غير حزبي، ومتابع للشأن الفكري والثقافي، فإني أرى كتابات رشيد نين من زاوية أخرى غير زاوية الحزبي الذي ينتصر لحزبه ولو كان على رأسه حمار. هذه هي الحقيقة ولكن لا يعترف بها الحزبيون، هم يدافعون عن الكهف في الأخير، ولكن من سينجح في الأخذ بأيديهم ليخرجوا من الكهف، أظن أن لا أحد يتجرأ على القيام بذلك من دون أن يسمع الكثير من السباب، في الأخير هذا ما ستجنيه من أي نقد لشخص متحزب، الكثير الكثير من الشتائم. هناك سؤال مهم طرحه السيد عبد اللطيف بوعبيد (السؤال رقم 2) عن كتابات أو صحافة الرصيف. أنا لدي اعتراض مبدئي، فالسيد عبد اللطيف ليس لديه من الآليات العلمية والفكرية ما يميز به بين صحافة رصيف وصحافة مسؤولة، الذي يمكن أن يحسم أن صحافة ما صحافة رصيف هو فقط نزوات الحزبيين، الذين يفضلون أن ينعتوا دوما جرائدهم بالجرائد الجادة والمسؤولة والتي لا تقول إلا الحق، رغم أن مبيعاتها في بعض الأحيان لا تتجاوز 5000 نسخة أما الباقي فهي جرائد رصيف وخصوصا إذا كانت تنتقد الأحزاب. لهذا لا يمكن لأي أحد أن يدلني على جرائد الرصيف في بلدي، ولا يمكن أن يأخذ بيدي لأشتري جريدته المسؤولة والتي لا يشتريها أي أحد ويريد أن يقنعني بما جاء فيها من أنباء. المسألة التي ربح بها نيني القراء هي قول الحق، وعدم الخوف، حينما يتحدى نيني رجل أمن يريد أن يمنعه من المرور أما البرلمان ويأتي في الغد ويكتب ذلك في عموده، لا شك أن القراء يحسون أنه بطل قام بما يعجز الباقي عن القيام به وهم الذين يخافون حتى من رجل الأمن العادي. حينما يكتب رشيد نيني مقالة بعنوان إلى من يهمه الأمر ويقول متحديا أن لا أحد سيسكته عن قول الحق، لا شك في أن القراء سيثقون به وسيعرفون أيضا أن ما يقوله حقيقة تزعج البعض، وسيكسب مزيدا من القراء، لأنه يرفع عن قلوبهم الظلم الذي تسكت عنه الأحزاب. حينما يكشف نيني عن الملفات السوداء لأشخاص مسؤولين، ويهددونه بالقضاء، ويكتب في عموده أنه مستعد للذهاب إلى القضاء ويتوفر أيضا على أدلة تدينهم ويظهر شجاعة، ولكن المهددين يتراجعون مخافة انكشاف الأمر أكثر مما هو عليه، لا شك أن رشيد نيني يكتسب من الجرأة والمصداقية ما عجزت كل الأحزاب عن اكتسابه. حينما يكتب رشيد نيني عن الفساد الذي ينخر جسم المجتمع فهو صادق فيما يقول هل تضنون أن الناس سيكذبونه؟ لا بل سيتبعونه. هذه هي الأمور التي لا يريد البعض الاعتراف بها، وتراهم يحاربون نيني الذي يظهر جيدا كمدافع عن العدالة. هل تضنون أن الناس ستحارب من يظهر لها كمدافع عن العدالة؟ أبدا بل ستلتف حوله وستتجاهل من يظهر على أنه مشترك مع المجرم في الجريمة، وفي الأخير المجتمع هو من يقرر من يريد أن يكون. لقد سكتت الأحزاب عن فضائح كبيرة، وسكتت عن الظلم والتعذيب في السجون وسكتت عن الفساد الاقتصادي وشارك وزراؤها في نهب ثروات البلاد وفي الاختلاسات. وذلك كله أفقدها مصداقيتها. وأنا أقف هنا وأقول وداعا للأحزاب وللمتحزبين، وأقول مرحبا للنقاد الذين سينقذون هذه البلاد وسيحكموها أيضا في القريب. 17. عزيز باكوش says: 4 يوليو 2007 at 8:12 م واضح ان كلامك ملتبس، اتعرف لماذا لانك لا تملك الشجاعة حتى لتوقيعه بالاحرى ان ترسمه سيدى لولا الاحزاب ولولا فصيلة من الاحزاب ما كانت لك الحرية كطي تتكلم بهذه الشساعة الانكى انك تعتبر الانتماء الحزبي جريمة من حيث المبدا تحليلك مجانب للصواب ليس الانتماء الحزبي جريمة ولا معصية صحيح لكل حزب اخطاؤه كما لكل بشر لكن ان نقدس التجارب ونعبدها رغم ادراكنا انها تعبر عن مرحلة ملتبسة المصادر والتمويلات ... اعتقد ان الحكمة الصينية ترشدنا فاذا ما اشار الاصبع الى القمر فالمغفل وحده ينظر الى الاصبع مرورك مثير عزيز باكوش 18. رشيد says: 4 يوليو 2007 at 8:47 م السيد عزيز، إسمي رشيد، وأنا لست كاتبا مشهورا كي أضع اسمي تحت مقالك لكي تعرف مع من تتناقش، وأشرت فقط أنني غير نيني، لذلك أضفت غير نيني لرشيد. ويجب أن تعرف أيضا أنني لا أقدس بشرا مهما يكن. ولا أعتبر التحزب جريمة لكنه مرض، فالتحزب مرض في العالم الثالث أما في البلاد الديمقراطية فالتحزب طريقة لرسم تناغمات المجتمع، ويتم تداول السلطة بكل سلمية واحترام للشرعية، وأظن أيضا أن ذلك لا نختلف حوله كثيرا بقدر ما نختلف حول دواعي التحزب في العالم الثالث. وأرجو أن تعرف حقيقة أخرى فأنا لم أعرفك قط، وأول ما قرأت كان مقالك هذا وفي موقع هسبريس قبل يومين على ما أظن، ولذلك إذا ما كنت حزبيا فأنا لا أقصد الإساءة إلى مشاعركم. ولكنني بأي حال ضد كل أشكال التحزب وخصوصا في العالم الثالث. وكل مداخلتي كانت محاولة للإجابة على سؤال أحد المعلقين، وهناك بدأت. والبقية كانت ذكرا لما دفع بنيني إلى الأمام وأزاح الأحزاب عن المقدمة لأ،ها لا تقوم بدورها، ومن الأسباب سكوتها عن الظلم، وأتنمى أن تناقش هذه النقطة بالذات، لا أن تناقش إسمي. 19. عزيز باكوش says: 4 يوليو 2007 at 10:03 م الاخ رشيد اقدر تواضعك وتجاوبك الفوري اسعدني ذلك بالتاكيد وددت لو افصحت لك عن انتمائي النقابي والسياسي وددت لو كان ذلك ممكنا من خلال كتاباتي وددت لو تفضلت بنقرة خفيفة على زر حاسوبك على الرابط التالي ” مع شكري الجزيل قبل وبعد النقر لنتواصل بمحبة http://www.rezgar.com/m.asp?i=1264 http://www.doroob.com/?author=656 20. عبد اللطيف بوعبيد says: 5 يوليو 2007 at 9:08 ص تحية مودة وتقدير للجميع: إلى الأخ رشيد غير نيني, للتوضيح فقط أنا لم أتحدث عن صحافة الرصيف بل عن كتابات الرصيف, وتفضل وعد للنص وتأكد, وهناك فرق كبير بين المعنيين لأني بتعليقي أردت المساهمة في نقد ظاهرة عامة. أتساءل معك من أدراك أني لا أملك الآليات العلمية والفكرية ما أميز به بين صحافة الرصيف وصحافة مسئولة؟؟؟؟؟؟؟ أليس هذا نقدا مجانيا أتساءل هل كان رد فعل لما قرأته في تعليقي وأشعرت أنه يمسك؟ رغم أني لم أكن أقصد سوى معالجة ظاهرة عامة كما أشرت. هل المبيعات هي التي تحدد جودة المنتوج؟؟ مع كامل احترامي ومودتي للجميع وشكرا للأخ عزيز باكوش على سعة صدره. 21. عبد اللطيف بوعبيد says: 5 يوليو 2007 at 9:26 ص استدراك عفوا ... أليس هدا نقدا مجانيا في شخصي, وهل كان رد فعل فقط من جهتك لأنك شعرت أن المقال يمسك أنت أدرى به منا...ورغم اني لم أكن..... 22. رشيد says: 5 يوليو 2007 at 12:48 م شكرا للسيد عبد اللطيف والسيد عبد العزيز. أنا أيضا أتحدث عن كتابات الرصيف، وصحافة الرصيف جزء منها. ولكن حين أقول لا تملك الوسائل العلمية فهذا لا يقتصر عليك فقط بل ينسحب علينا جميعا. أعني ليست لدينا محددات علمية لكي نقوم بذلك التصنيف، وإنما يتم بواسطة الهوى، فما نريده جيد وما نختلف معه رصيف وسيء، هذا منطلقي وأظن أن فكرتي أصبحت واضحة. وكنت أتمنى لو تم نقاش النقط الأخيرة من مداخلتي لا بداياتها. تحياتي لكم 23. عزيز باكوش says: 5 يوليو 2007 at 8:39 م العزيز عبد اللطيف رجاء امدادي بايميلك الخاص مودتي العميقة 24. عبد اللطيف بوعبيد says: 6 يوليو 2007 at 10:18 ص تحياتي الاخ عزيز باكوش: [email protected] كم يسعدني التواصل معك . مودتي ودمت مبدعا. 25. رشيد نيني اكبر من كلامك عنه says: 9 أكتوبر 2007 at 1:01 ص الصراحة ان هدا الكلام الدي قرأته خارج عن الواقع فالانسان الدي يدافع عن الشعب ويدافع عن الحق في الوقت الدي داعت فيه حقوق المواطن لا هو الا حسد وغيرة من رجل يتمنى الالاف والكتاب المغاربة والعرب للوصول الى ما هو عليه الان من مصداقية وتقة تخول له الحق في الدفاع عن الشعب ولو بكلمة في وقت اصبح فيه الصحافيون يبيعون قلمهم للوصول الى مساءل مادية المهم اننا اعتدنا من بعض الكتاب هده التعليقات السلبية التي اصبح نيني واصدقاءه في المساء الاكتر الناس سماعا لها المهم انني ارى في رشيد نيني بطلا بكل معنى الكلمة ورجولة وشجاعة اكتر من ناس بزاف مقابلين غير التقطاع فيه ملاحضة لا يسمحل لك اصلا بالمقارنة بين رسيد نيني ودجال امي على الاقل احترم قراءه 26. عزيز باكوش says: 9 أكتوبر 2007 at 10:35 م شكرا لك احترم مرورك ايضا مودتنا دائمة عزيز باكوش 27. كريمال says: 29 ديسمبر 2007 at 3:58 م العزيز باكوش لك كل الاحترام والتقدير على ابداعات الاخيرة ، وكل المودة والاخوة على سعة صدرك مقالك حول رشيد نيني عبر عن عمق في التفكير والحكيم كما جاء في احدى ردودك هو من ينظر الى القمر وليس الى الاصبع تحياتي 28. فاطمة says: 12 مايو 2008 at 8:39 م رشيد نيني رمز الصحفي المغربي الغيور على وطنه واتمنى له النجاح كغيري من المغاربة الغيوريم على وطنهم، واذا كا ن المقال يناقش فيما اذا كان رشيد نيني سيتغير بعد ان يصبح ثريا في يوم من الايام فانا لااعتقد ذلك اعتقادا يميل الى ان اكون جازمة، فارجوا من هذا الصحفي الامازيغي المغربي ان يبقى دائما غيورا على وطنه وعلاقاته بمحبيه دائما وطيدة وجيدة، لانه انسان مكافح ويستحق النجاح 29. عزيز باكوش says: 13 مايو 2008 at 1:11 ص نشاطرك نفس الرا ي لكن بقليل تحفظ سيدتي الفاضلة فاطمة شكرا لمرورك البهي ونتمنى تواصلا دائما الى ان يتحقق ما نطمح اليه عزيز باكوش 30. حنان says: 13 مايو 2008 at 10:33 م الأستاذ والزميل عزيز باكوش تهانينا..لقد صدقت رؤيتك..بالفعل فإن رشيد نيني مسه مرض الغرور والاستعلاء والجحود ايضا..فقد استغنى في الوقت الحالي على عدد لا بأس به من المراسلين الذين وقفوا إلى جانب الجريدة منذ ولادتها..للاسف الشديد ليس بعد عشرين سنة ولكن بعد اقل من سنتين من صدور جريدة المساء..رشيد نيني انتزع اللقمة من افواه مراسليه..وتمادى في غروره واستعلائه..نتمنى له الشفاء العاجل من هذا المرض المدمر، فما الغرور إلا أول خطوة في طريق الفشل.. 31. حنان says: 13 مايو 2008 at 10:37 م الأستاذ والزميل عزيز باكوش هنيئا لك...فقد صدقت رؤيتك، لكن ليس بعد عشرين سنة لكن بعد سنتين من صدور جريدة المساء، رشيد نيني مسه الغرور والاستعلاء وما الغرور إلا أول خطوة في مشوار الفشل 32. عزيز باكوش says: 14 مايو 2008 at 1:25 ص الزميلة حنان مرورك وحضورك هنا طوق مودة يحفزنا نحو البحث عن النموذج الافضل مودتي جامحة حنان عزيز 33. مهاجر says: 16 مايو 2008 at 1:55 م حينما تغيب الرؤيا الواضحة للواقع تصير قناعة الجاهلين منبع للعلم والعرفان ويصبح القبض على الحقيقة ضربا من المستحيل إداك يختلطالواقع بالخيال و تصبح الصحافة فضاءات ملئها التساؤلات و لا إطلاقية في الأجوبة .الأخت حنان كلنا نتعطف معك و أضن أن رؤية الأخ عزيز قد صدقت لكن ليس بعد عشرين سنة بل فقط بعد سنتين . 34. عزيز باكوش says: 16 مايو 2008 at 3:45 م الاخ ” مهاجر” تحية خالصة اليك في اغترابك بداية اشكر مرورك وحضورك تعليقك نتفق مع تماهيه المعلن لنتواصل بمودة عزيز باكوش 35. nawal says: 10 مايو 2009 at 1:03 ص salam ana kanhtarme nini nadarane lhtemamatehi bcha3be 36. عزيز باكوش says: 10 مايو 2009 at 1:12 م ونحن كذلك يانوال نقدر اهتماماتك ومواقفك عزيز باكوش 37. طالب في السنة 2 ثانوي says: 2 مايو 2010 at 12:12 ص السلام عليكم أولا أشكرك طبعا أستاد على هدا المقال.. بخصوص رشيد نيني وبغض النظر عن شكله او لونه او جنسه او انتمائه فهو انسان مغربي مثلي ومثلك ومثل باقي المغاربة لكن له خاصية مميزة له هو كونه كسر جدار الصمت (الصمت الصادر عن الجبن والخوف) وصرخ بأعلى صوت بحيت انتقد وينتقد كل شيء يضر افراد هدا البلد ونحن كشعب نأيده لسبب واحد هو أننا نحس بالشيء داته الدي يحسه رشيد ويكتبه في عموده.. شيء آخر استاد أنت تفضلت وقلت ” فاذا ما اشار الاصبع الى القمر فالمغفل وحده ينظر الى الاصبع” وعدت بهدا المقال وتناقدت وحولت اتجاه البوصلة 360 درجة بحيث اهتممت برشيد النيني أكثر من اهتمامك بما قاله وبما يفعله الطرف الآخر من المعادلة أي اللدين ينهبون ثروات البلاد.. وآخيرا أود القول بأن رشيد النيني يمكنه ان يتغير ويعدل عن افكاره كما يمكن ان يظهر رشيد نيني آخر من زمن آخر وهدا هو الأهم .