تقرير خاص : حقق موقع "تازا سيتي" خلال شهر أكتوبر الماضي معدل 1904,5 زائر كمتوسط شهري إذ بلغ عدد الزوار القراء ما بين 1708 و 2101 زائر يوميا، إحصائيات في الغابر و أخرى في الظاهر تكشف بالملموس مدى استجابة لانتظارات القراء و الزوار على المستوى التحريري للمواد التي تمتاز بالتنوع و الجدية و الانفراد في التقديم و العرض الذي يحترم خصائص الإعلام الجديد. بالمناسبة، فقد بلغ عدد المواد المنشورة 3530 مادة خبرية موزعة على 21 تبويبة رئيسية، و 820 مقال دون احتساب الصور و الفيديوهات، أشرف على صياغتها و إخراجها أزيد من أربعون متعاون من كل بقاع المعمور، ثلثهم مراسلون صحفيون متمرسون لهم ارتباطات و امتدادات مهنية مع مختلف الجرائد الوطنية و الجهوية، المستقلة و الحزبية. و يرجع الارتفاع المضطرد لعدد الزوار من شهر لآخر، إلى السياسة التحريرية الهادفة التي تنهجها و تتباناها اليومية الإليكترونية في اشتغالها سواء على مستوى المواكبة المتجددة و المستمرة و المتفاعلة مع الأحداث اليومية بالإقليم و الجهة و كذا لاعتمادها بالأساس على 90 % على موادها الخاصة في الإخبار، التحليل و المناقشة و باللغتين (العربية 95% و الفرنسية 5%) و على كبر شبكة مراسليها، مما جعلها قبلة و مصدر للأسبوعيات و اليوميات الوطنية و المواقع الإليكترونية الناشرة بالعربية بالجهة، و هي مسألة في نظرنا لا تحتاج للبرهنة و التدليل، لكن مع ذلك سيتم الإشارة إليها و لغيرها خلال احتفال سيجمع عما قريب أسرة "تازا سيتي" بمؤسسها في إطار احتفالها باليوم الوطني للإعلام. هذا و يشار، أن عدد الزوار لا يعني بتاتا عدد النقرات المسجلة و الظاهرة بالأخبار و المقالات و الصور...، بل هي نتائج التحليل البيانات التي ينتجها خادم الويب انطلاقا من صفحات رسومية عند طلب نطاق "تازاسيتي" و ذلك عبر برنامج تحليل سجلات الوصول لخوادم الويب Webalizer المعتمد في استضافة الموقع الخاص بنا... و ليس ببعيد عن الأرقام و البيانات و الإحصائيات فموقع "تازا سيتي" يصنف عالميا بالرتبة 1,085,014 بعدما كان نهاية غشت 1,312,814 و و طنيا بالرتبة 2,102 بعدما حل نهاية غشت الماضي في الرتبة 4,265 وذلك حسب التصنيف العالمي للمواقع [URL=http://www.alexa.com/siteinfo/www.tazacity.info?p=rwidget#] [COLOR=darkblue]"Alexa - أليكسا".[/COLOR][/URL] أرقام، إنجازات، و شهادات قد تدفعنا للتحدي و التباهي أننا أكثر تصفحا و إقبالا بالإقليم أو الجهة...!!! لكن فلسفتنا تلزمنا أن لا نتحدى أحدا..!!! لأننا نتحدى الوقت أولا و أخيرًا، و نعرف حدود قوتنا المكتسبة بإمكانياتنا القليلة و بعائداتنا الإشهارية الشحيحة بالمقابل نؤمن بالحكمة الميثولوجية الخالدة [COLOR=darkblue]"عش قويا حتى و لو لم تعش طويلا"[/COLOR] [IMG]http://tazacity.info/news/infimages/myuppic/4ccf4e1837b12.jpg[/IMG] [IMG]http://tazacity.info/news/infimages/myuppic/4ccf4e183c17b.JPG[/IMG]