قالت السلطات المحلية بمدينة سبتة، أن قاصرا لم يتم تحديد هويته، جرى دفنه أمس الإثنين بمقبرة إسلامية بعدما لفظته أمواج شاطئ المدينة. إعلان وحسب مصادر إعلامية محلية بسبتة، فإن جثة قاصر ظهرت تطفو على سطح البحر في الأيام القليلة الماضية، وقد تم انتشالها ونقلها إلى مستودع الأموات لإجراء التشريحات اللازمة وتحديد هوية الضحية. ولم تستطع السلطات الأمنية الإسبانية من تحديد هوية الضحية، في حين يُرجح أنه قاصر مغربي حاول الدخول إلى سبتة سباحة. ولم يكن مع الضحية سوى ملابسه السفلية وموقد للنار "بريكي" فقط.