يعتبر الحائط الموجود بالصورة جزءا من سور المدرسة الإبتدائية فاطمة الزهراء بحي البرانص 1 بطنجة، هذا السور تعرض للميلان منذ شهور طويلة، وهو لا زال على حاله دون أية التفاتة، سواء من مسؤولي المنطقة، أو إدارة المؤسسة. هذا السور يشكل خطرا كبيرا على المارة، وخصوصا التلاميذ بعد مغادرتهم حجر الدراسة، حيث يقومون باللعب قرب السور، وهو معرض للإنهيار في أية لحظة. في حين، قامت يد أحد المواطنين البسطاء على ما يبدو بتحذير المارة من أن السور مهدد للإنهيار، رغم أن الكثير منهم لا يبالون بها و لا زالت حركة المرور تحت السور تتم بشكل عادي.