خلال الثورة في ليبيا سرق ما يقدر بحوالي ثمانية ألاف قطعة أثرية كانت محفوظة في قبو من الاسمنت المسلح في مدينة بنغازي. القطع المسروقة تقدر أثمانها ببضع ملايين يورو، غير أن بعض القطع الأثرية المسروقة وجدت طريقها إلى خارج ليبيا حيث يتم تداولها في الأسواق السوداء لدول الجوار.