بعد أعلان الراقصه .... سما المصرى خوضها المعركة الانتخابيه فى الانتخابات البرلمانيه والتى تتأهب مصر لخوضها بعد انتظار دام لسنوات عده مستنده الى بعض ما قدمته من مجون واباحيه على فضائية الفراعين التى يترأسها كائن العكاشه وأنثاه و أعقبها فضائية فلول معتبرة ذلك انتقاضا للأخوان ومناهضة لسياستهم كان يجب ايضا على اللجنه العليا للانتخابات قبول اوراق الطبال / أحمد عز ليساندها أذا كان الامر كذلك والاستعانه بباقى المرشحين من الفرق الموسيقيه بشارع محمد على مع أعتزارى لهم واحترامى لفنهم ليتحول من برلمان الشعب الى نيت كلب الشعب ويبقى دور مواطنى مصر متابعة ما يدور تحت قبته ليعيدو الى الاذهان برلمان ونواب سميحه السابقين فى عهد فرعون مصر الذى اسقط الشعب شرعيته اى هراء هذا الذى وصلنا اليه فى حين ان الجميع يعلم يقينا ان هذا البرلمان سوف يكون أخطر برلمان فى تاريخ الدولة المصريه تقع على عاتقه مسؤليات جسام سواء أمنيه او اقتصاديه او كانت تلك المسؤليات متعلقه بأمن مصر القومى وتشريعات قوانينها واعتماد خطط الدوله الماليه وهل هذا ما وصلنا اليه هو نتاج ثورتين أريق فيها الكثير من دماء ابناء مصر وهل يظل المصرين العوبة كل ماجنه او معدوم ضمير يخوض المعركه الانتخابيه من اجل نزوة بداخله او لتحقيق مأرب شخصيه او لحاجة فى نفس يعقوب والى متى يظل هذا الاستخفاف بعقول المصريون مستمرا وهم يعلمون جميعهم أن الرضيع فى مصر كان يتحدث فى أمور السياسه على مدار الفترات السالفه بعد جهل اعتم عقولهم لثلاثة عقود وفى اى مكان بالعالم يحدث هزا الهرج وقد اقترب موعد خوض الانتخابات دون ان يخرج مرشح واحد ليفصح للمصريين عن هويته وبرنامجه وما يقدمه لهم تحت قبة هذا البرلمان وكأنهم يعلمون ان المصريون دوما يوضعون امام خيارين كلاهما مر وأمر وعليهم أختيار السىء لتلافى الاسوء أن على المصريين ان يعلمو ان صوتهم هو الوحيد القادر على تقرير مصيرهم والنهوض بهم من مستنقع الفقر والمرض والجهل والظلم ومن وطأة استغلال اناس ماتت ضمائرهم من أجل جاه ومنصب لا يفقهون حجمه ومقداره ولا يملكون الا شعارات فارغه من المضمونها حمى الله مصر وشعبها وجيشها وجنبهم الفتن [email protected] فيس بوك/ابراهيم العتر