نادية لارغيت منشطة تلفزيونية بالقناة الثانية في عهد نورالدين الصايل الذي سيصبح زوجها فيما بعد ،هي من أصول مغربية فرنسية ، أبوها مغربي من أصول وجدية و أمها من فرنسا ، تبلغ من العمر 36 سنة ،ولدت بالرباط و درست بها في مدرسة ديكارت التابعة لمدارس البعثات الفرنسية ،ثم انتقلت إلى باريس لدراسة تاريخ الفن............. تخصص سمعي بصري ،عادت إلى المغرب و ولجت القناة الثانية ود ساهم في شهرتها تقديمها لبرنامج "باند أبار" وبرنامج "انتراكت" على " دوزيم ". خطفت قلب نور الدين الصايل مدير القناة آنذاك و تزوجت منه ، و لا زال رابط الزوجية متينا بينهما و الدليل أن مجلة نساء المغرب نقلت خبرحملها منه على الصفحة الأولى ، و لإبعاد أي شك فضلت زوجة الصايل أن تضع صورتها عارية على الصفحة الأولى ،يظهر فيها بطنها منتفخا دليل على أنها متقدمة في الحمل رغم أنها متزوجة من رجل متقدم في السن ، و هكذا تفصح نادية عن طريقة جديدة لإسكات المشككين في الحمل ، ربما ستصبح مستقبلا تقليدا في المغرب و أفصحت عن جرأتها و استعدادها لتحدي مشاعر كل المغاربة عامة و الوجديين، خاصة أولئك الذين و بشكل شوفيني لا زالوا يقولون إن الوجديات أكثر نساء المغرب محافظة ولكن ما دام أن زوجها قبل بنشر الصورة " احنا ماشي شغلنا " أما الرافضون لجرأة الوجدية ما عليهم إلا أن يغضوا الطرف عندما يمرون قرب أكشاك بيع الجرائد و المجلات