هكذا جاءت تصريحات وزير الجمهورية الصحراوية الوهمية التي أثبتت الهحقيقات التالية تورط الكثير من أعضائها في الاتجار في المخدرات و تقديم الدعم للقاعدة المتمركوة في جنوب دول الصحراء حيت قال(لا ننتظر الشيء الكثير من اجتماعات نيويورك. نحن نذهب اليها بإرادة حسنة، ولا أعتقد أن المغرب سيغيّر موقفه حيت قال(لا ننتظر الشيء الكثير من اجتماعات نيويورك. نحن نذهب اليها بإرادة حسنة، ولا أعتقد أن المغرب سيغيّر موقفه". واستطرد بأنه "في جميع الاحوال، نحن عازمون على خوض كل امكانيات التفاوض قبل التوجه الى الحرب. وقد عبر ايضا ان مصار تفاوض اصبح هشا وان مفوضات مجرد تحضير للحرب داخل تراب المغرب حيث قال (نحن نجنح الى السلام، ولكن يتعيّن علينا أن نعدّ العدّة أيضا الى الحرب، علما بأننا نحتفظ بالمبادرة، نهاجم أين ومتى شئنا، هم كثيرون ولكن عليهم بالدفاع عن جدار على طول ألفين وخمس مئة كلمتر، وعلى العكس من هذا، بامكاننا أن نتنقّل، والتكتيك والاصرار يمنحان الينا بعض الامتياز) هاذا يعتبر اعلان حرب هل نحن مستعدون لها فقد تبين ان مفوضاث مجرد العوبة جزائرية صحراوية لضرب المغرب في عمق