يا صاحب العشق و النشيد بكى الحمام وناح يا سوسان يا رشيد يا صاحب العشق و النشيد بكى الحمام وناح بصفير غير التغريد أنشدْتَ و أطْربتَ لما مات الحميد في ديوان شعر كنت به المجيد فيه رثيت فيه احترقت و فيه لفحتْ و في العشق ترانيم و الموت السقيم زد صبرا يا سوسان فالحميد نال رضى الكريم في ليلة بدرها غنى طيب الكلامْ