....إلى متى ستجلسون مكتوفي الأيدي ، إلى متى ستجعلون عائلة بوهريز والزموري والأربعين تتحكم في سياستكم بطنجة ، ويقطعونها متى شاءوا ويقطعونها متى أرادوا ن أليس من الحكمة أن نقول جميعا كفى ...كفى من الظلم ...كفى من القهر...كفى من باك صاحبي ..كفى من المكر والخداع ... ....أتعلمون أيها السادة أن من يمثلنا بالبرلمان لم يستطع ولم يستجري حتى لفضح مخططات الفساد التي تستهدف شبابكم وأموالكم وبيوتكم ... ....نعم إنهم من جديد لوبي ومافيا العقار والفساد... لوبي الانتخابات...يتدخلون باستعمال طرق مختلفة لا يعلمها إلا الله وهم المفسدين الكبار الذين يقطعون كعكة المواطنين متى أرادوا وكيفما أحبوا.. تتبع معي وستكتشف الحقيقة المرة : لائحة بأسماء المقبولين بالامتحان الكتابي لاختيار موظفين من درجات مختلفة بالجماعات المحلية يتواجد بها أسماء مفسدين وأبناء رجال يعتبرون أنهم أصحاب ارض طنجة أو عباد باطرونا طنجة التي لا تتوانى للتدخل في مثل هاته الأمور لكيل خدامهم وسما صرتهم .. "العبودي حمزة "وهو من عائلة احد الموظفين بولاية طنجة تطوان. "أسويق فرح" ابنة عضو مجلس طنجة المدينة "علي اسويق" عن حزب الأصالة والمعاصرة. "البكدوري حاتم" ابن نائب رئيس جماعة اكزناية "فاطمة علية" ابنة موظفة في جماعة اكزناية "البدريقي السملالي "هند من عائلة نائب العمدة عن حزب التجمع الوطني للأحرار "الغلبزوري سميرة" عائلة محمد الغلبزوري رئيس قسم الموضفين بطنجة "حاتم ربيع الصنهاجي" ابن الكاتب العام السابق لبلدية بني مكادة ربيع الصنهاجي "جهار لطيفة" أخت جهار عبد الرحمان الكاتب العام الحالي لمقاطعة بني مكادة "رضى الزهواني "عائلة رئيس قسم الموضفين بمقاطعة بني مكادة "الحنيني سعاد" عائلة عبد العزيز الحنيني رئيس قسم الشؤون الاجتماعية بمقاطعة بني مكادة "الغرافي سفيان" ابن نائب رئيس مقاطعة بني مكادة "مراد السكروحي" أخ والي الجماعات المحلية بالمغرب "الكوردمان معاد "عائلة الكوردمان رئيس قسم الموضفين في مقاطعة الشرف مغوغة "الحمامي أسامة "ابن نائب عمدة مدينة طنجة واللائحة طويلة ويمكنكم استكشافها لملامسة مدى الفساد الذي تعرفه مدينة طنجة إداريا وهل من يحمي طنجة ومن صوتم عليه يشتغل لحساب الشعب وأبنائه أم يشتغلون لتوظيف أبنائهم وعائلاتهم .. يحكمون طنجة وهم لا يفقهون في السياسة شيء قلنا نعم للدستور لتغيير العقلية فانتهت بتوريث الحكم للأبناء وتوظيف العائلات والأبناء وأموال الشعب عند الأبناء فماذا بقي لنا نحن الشعب .