ما سر عدم حضور المنخرطين?? كتب: إبراهيم الفلكي يقول المثل الشعبي المغربي في حالة سقوط شخص ما – بأنه من الخيمة خرج مايل – وبالقياس على ذلك كان اجتماع فطور المنظم من قبل مسيري المرحلة من أولئك والذين لفائدة المنخرطين الذين تمت – كردعتهم – على سابق إصرار وترصد في سابقة خطيرة في عملية تسيير الفريق وهي محاولة من البعض لتجذ ير أسلوب الإقصاء ضد على كل المبادئ والقيم والأخلاق . وإذا كانت لمسيري المرحلة الشجاعة ولا ينطقون عن الهوى ان يقدموا للرأي العام الرياضي لائحة المنخرطين الذين شرفوا مسيري المرحلة بحضورهم اجتماع حفل الفطور بمركز تكوين لاشيء ،بل ان يقدموا للرأي العام الرياضي لائحة المنخرطين الذين دفعوا من مالهم الخاص رسم انخراطهم السنوي كما جاء على لسانهم يوم الجمع العام والبالغ 24 منخرطا مع ان معلومات مؤكدة أفشت للرأي العام بوجود 10 فقط أما 14 فلا وجود لهم في لائحة الذين أدوا واجب الانخراط. ومهما يكن ومن مصلحة الجمهور الرياضي بأسفي ان يعرف اسماء الحضور من المنخرطين والذين بحضورهم قد وضعوا حد لما جاءت به رسالتهم وبأنهم سمن على عسل وان الغيوم في طريقها إلى الزوال وبان بوادر إعادة إصلاح ما أفسدته فتاوي دعاة الشقاق والنفاق ومساوئ الأخلاق غير ذات حضور في فريقهم الذي أصبح حالهم كحاله،وبان ما حدث بملعب المسيرة هي مجرد ترمضينة بين منخرط ونائب الرئيس والمدرب ومساعده وممكن حدوثها حتى في أكبر الفرق العالمية كما جاء على لسان مفتي الزمان والعهد والأوان والذي يعتقد ان لا نور إلا نوره الخافت يستظل به الفريق ومن يدري حتى المدينة في زمن الفراغ والتملق والاستجداء الذي أصبحت عليه أسفي . حسب بعض المقربين من دائرة الفطور المنظم ان من أوحى بالفكرة وبسابقاتها من حفلات العشاء السابقة عقله في معدته جريا على قولة نساء الحومة عقل الرجل في معدته ،ظنا منه ان الخلاف الحاصل اليوم سينتهي بالحريرة اعني الشربة وليس المدرب المساعد السابق للسكتيوي والذي حولوه إلى الأمل بعد إقالة مفاجأة ليوسف افرينة و بعد ان حل بينهم الكداني الذي بدا حصته التدريبية بالمصارعة مع منخرط جريء ،ولان الحريرة لم تف بالغرض المطلوب لحظتها كان ضروريا البحث عن مخرج للمشكل ،مصدره ،سبابه ،الدافع لصناعة المشكل أصلا،من يحرك تلك الأدوات ومن له المصلحة .لا يمكن ان نفيض في الحديث عن فشل لم الشمل على مائدة حريرة كان يجب التفكير فيها استباقيا قبل الرسالة الاستفسارية والتي ستتخذ أشكالا أخرى لا نعرف مداها ومستواها . كل عام وحريرتكم بألف خير. وعيد مبارك سعيد وللحديث بقية إذا بقي في العمر بقية